كتب / Nabil Andrawos |
عارفين البنات و الشابات دول..مابقاش منهم لأسرهم غير الصور دي 😢فقدتهم أسرهم للأبد رغم أنهن أحياء.. لا يعرفون عنهن شيئا .. كيف يعيشون اين يعيشون .سعداء تعساء .. يحبسون وراء ابواب سميكة اغلبهن لا يسمح لهن بالخروج وحدهن طبعا فمن خدع أهله لا يثق فيه أحد ..فهل يطلق الصائد فريسته من براثنه بعد أن وقعت في الفخ ... كل واحدة في تلك الصور أخطأت خطأ واحد .. اول و آخر خطأ .. فلم يسمح لهم بفرصة ثانية .. المجرمين و القتلة يعطوهم فرصة ثانية اما البنات و الشابات المخدوعات و المغرر بهن فلا يعطوهم في المحروسة فرصة ثانية إذا كن مسيحيات و يظلن للأبد رهائن لمن غررن بهن و خدعوهم ... و حتي لم يسمح لأسرهم برؤيتهم و مناقشتهم و مراجعتهم بل يسلموهن لمن غرروا بهن .. مسخرة لم تحدث علي الكوكب .. و ايضا ألغوا لجنة المناصحة لسهولة قنص الفريسة أو بالدقة أفتراسها ... فلا تعرف بالظبط هل المسيحيات مواطنات أم رهائن ..دول مجموعة
قليلة من ضحايا 2019 فقط .. آخر قطفة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق