في عيد الام نكدوا عليهم

اليوم يحتفل الشعب المصري بل يحتفل العالم كله بعيد الام تلك التي تحرم نفسها من كل شيئ من أجل اسعاد أبنائها وكما كتب أحدهم ان امه كذبت كثيرا حينما قالت كل انت انا شبعانة وهي كانت تكذب لأنها جوعانة ولكن ترى أن ابنها أولى بالأكل وكذبت حينما قالت مش عاوزة الدوا انا خفيت لكنها مريضة وتريد ان توفر ثمن الدواء لي
امي الغالية وكل ام
كل كلمات العالم
كل ورود العالم
لا تكفى كلمة شكرا يا امي
شكرا يا امي
😥و في الوقت الذي نحتفل به بكل ام هناك امي ثكلي حزينة تبكي على ابنها الذي اخذوه منها كما تاخذ الذئاب ضحايها من امهاتها
ام تبكي تئن ولا من مجيب

في الوقت الذي يفتح كل طفل حصلته لكي يحضر لأمه هدية بالقروش القليلة التي وفرها
يوجد طفل انتزعوه من أمه انتزاعا
والقوه في دار الايتام
لصالح من يتم هذا
لصالح الطفل طبعا لا
لصالح الام اكيد لا
لصالح القوانين بردوا لا
لصالح رفعة شأن الإسلام للأسف لا
ولكن صالح ضغائن
لصالح احقاد
لصالح ناس معدموي الانسانية
ان دموعي تسيل على خدي واقول لام شنودة
ربنا موجود
يوجد رئيس لهذه البلد يستطيع اذا اراد ان يعيد شنودة
وتحيا مصر
وتحيا كل ام تضحي من أجل اولادها
ويحيا كل اب مربوط في ساقية علشان عيلته
ويحيا كل طفل يسعد ابوه وأمه بضحكته وتفوقه
٢١ مارس ٢٠٢٣
عادل ثابت 

قصة ماوكلي في الادغال قصة ماوكلي في غابة صغيرة بالهند كان هناك صبي صغير يدعى ماوكلي ، كان يعيش مع مجموعة من الذئاب حيث وجدته الذئبة الأم وحيدًا في الغابة ، فأخذته وربته مع صغارها وأغدقت عليه الكثير من الرعاية والحنان ، فقد كانت تخشى عليه وتحذره دائمًا من الابتعاد عن القطيع حتى لا يؤذي نفسه.وكان ماوكلي يلعب مع جميع الحيوانات في الغابة ، فقد كان يحب الجميع والجميع يحبونه لذا كثرت صداقاته مع الحيوانات ، أمثال الدب بهالو وبهاجيرا والقرد والعديد من الأصدقاء الآخرين ، ولكن حيوان واحد فقط كان يكره ماوكلي وكان ينتظر أي فرصة لإيذائه ، إنه النمر شير خان .وفي مرة من المرات بينما كان ماوكلي يلعب ، جاء بهالو وهو يركض بأقصى سرعة وأخبر ماوكلي أن شير خان يبحث عنه ليقتله ، ولكن فتى الأدغال ماوكلي طمأنه وقال له لا تقلق يا صديقي فأنا أستطيع حماية نفسي من شر شير خان ، فقد كانت لدى ماوكلي خطة جيدة لمواجهة خطر شير خان، يمكنه تنفيذها بمساعدة الثيران البرية.كان ماوكلي يعلم أن الطريقه المثلى لمجابهة شر هذا النمر ، هي الخلاص منه بطريقة ذكية ، فأخذ يراقب شير خان الذي كان يقضي وقته على منحدر في الجبال ، دون أن يراه وصعد أعلى الجبل بحذر وأخذ يستكشف المكان دون أن يشعر شير خان بوجوده .وفي المساء جمع ماوكلي ثمانية من الثيران البرية القوية ، لها قرون طويلة وحادة وقال لهم : اليوم سنضع معًا حدًا للإرهاب الذي يصنعه ذلك النمر المتعجرف ، وبدأ ماوكلي يشرح خطته.وتبعًا للخطة دار ماوكلي مع الثيران حول الجبل ، وصعدا بحذر دون أن يلحظهما النمر الغارق في النوم ، وبمجرد وصولهما إلى القمة قال لهم ماوكلي انتظروا إشارتي وبعدها تحركوا بقوة ناحية شير خان ، فاستعد الجميع وبعدها رفع ماوكلي يده في إشارة للبدء الهجوم .فركضت الثيران إلى أسفل المنحدر ، وركلت بقدميها كميات هائلة من الغبار ملأت المكان ، وصعبت الرؤية ، فانتفض شير خان من سماع صوت هذا الضجيج ، الذي كان أشبه بالرعد ، واستطاع بصعوبة بالغة أن يرى الثيران مقبلة عليه ، فحاول الكر والفر ولكن قبل أنت يستطيع فعل شيء وجد الثيران فوق رأسه .فقد اخترقت الثيران الهائجة جسد شير خان بقرونهم الحادة والطويلة ، ووقع على الأرض وهو ينزف الدماء حتى فارق الحياة ، ففرحت الثيران بموته وذهب ماوكلي معهم إلى الغابة بكل فخر ليعلن للناس نبأ نهاية الشرير شير خان.ودي قصة من قصص ماوكلي فيه قصص تاني كتير ممكن تحكي لينا واحدة منهم؟أساعدكم المرة إللى جاية أحكام حكاية تانية من حكايات ماوكلي في الادغال

كيف نقضي شهر رمضان

فانوس رمضان

هناك العديد من القصص عن أصل الفانوس. أحد هذه القصص أن الخليفة الفاطمي كان يخرج إلى الشوارع ليلة الرؤية ليستطلع هلال شهر رمضان، وكان الأطفال يخرجون معه ليضيؤوا له الطريق.كان كل طفل يحمل فانوسه ويقوم الأطفال معاً بغناء بعض الأغاني الجميلة تعبيراً عن سعادتهم باستقبال شهر رمضان.

هناك قصة أخرى عن أحد الخلفاء الفاطميين أنه أراد أن يضئ شوارع القاهرة طوال ليالي شهر رمضان، فأمر كل شيوخ المساجد بتعليق فوانيس يتم إضاءتها عن طريق شموع توضع بداخلها.وتروى قصة ثالثة أنه خلال العصر الفاطمي، لم يكن يُسمح للنساء بترك بيوتهن إلا في شهر رمضان وكان يسبقهن غلام يحمل فانوساً لتنبيه الرجال بوجود سيدة في الطريق لكي يبتعدوا. بهذا الشكل كانت النساء تستمتعن بالخروج وفي نفس الوقت لا يراهن الرجال. وبعد أن أصبح للسيدات حرية الخروج في أي وقت، ظل الناس متمسكين بتقليد الفانوس حيث يحمل الأطفال الفوانيس ويمشون في الشوارع ويغنون.

أياً كان أصل الفانوس، يظل الفانوس رمز خاص بشهر رمضان خاصةً في مصر. لقد انتقل هذا التقليد من جيل إلى جيل ويقوم الأطفال الآن بحمل الفوانيس في شهر رمضان والخروج إلى الشوارع وهم يغنون ويؤرجحون الفوانيس. قبل رمضان ببضعة أيام، يبدأ كل طفل في التطلع لشراء فانوسه، كما أن كثير من الناس أصبحوا يعلقون فوانيس كبيرة ملونة في الشوارع وأمام البيوت والشقق وحتى على الشجر.

أول من عرف فانوس رمضان هم المصريين.. وذلك يوم دخول المعز لدين الله الفاطمي مدينة القاهرة قادما من الغرب.. وكان ذلك في يوم الخامس من رمضان عام 358 هجرية.. وخرج المصريون في موكب كبير جدا اشترك فيه الرجال والنساء والأطفال على أطراف الصحراء الغربية من ناحية الجيزة للترحيب بالمعز الذي وصل ليلا.. وكانوا يحملون المشاعل والفوانيس الملونة والمزينة وذلك لإضاءة الطريق إليه.. وهكذا بقيت الفوانيس تضئ الشوارع حتى آخر شهر رمضان.. لتصبح عادة يلتزم بها كل سنة.. ويتحول الفانوس رمزا للفرحة وتقليدا محببا في شهر رمضان..

انتشار ظاهرة الفانوس المصري إلى العالم
عدل
انتقلت فكرة الفانوس المصري إلى أغلب الدول العربية وأصبح جزء من تقاليد شهر رمضان لاسيما في دمشق وحلب والقدس وغزة وغيرها.

عن ويكيبيديا