نذكر ابونا موسي بكل الخير كشخص طيب يجمع بين البساطة والاهتمام بالخدمة وروح المحبة الطبيعية والخدمة المتفانية احب التعمير فبنى مدرسة باسم الأقباط الابتدائية المشتركة واعاد بناء الكنيسة وبنى مجمع خدمات لحضانة وخدمات متنوعه
وتمت سيامته فى يناير ١٩٩٢م وتنيح اليوم متأثرا باصابته بوباء كورونا
نصلى لينيح الله نفسه فى أحضان إبراهيم وإسحق ويعقوب والقديسين ونطلب العزاء لكل شعبه واسرته
الانبا بنيامين مطران المنوفيه
ونعي نياحته إحدي أبنائه قائلا:
ربنا ينيح روحك يا ابويا واخويا وصديقي وعشرة عمري ابونا موسي عزيز صديق الطفولة وخادم من خدام وابن كنيسة مارجرجس بباكوس.. يا وجع قلبي عليك يا حبيبي مش ممكن انسي كلامك معايا وخوفك علي بعد العملية.. مين ح يكلمني تاني ويبعت لي رسايل .. ربنا ينيح روحك مع ال٢٤ قسيس اذكرنا امام عرش النعمة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق