أخبار
المعرفة سلاح يستعين به الإنسان على فهم الحياة
قصص من الخدمة (١٦).....القس مينا فرج سعد كاهن كنيسة السيدة العذراء مريم عياد بك
بمناسبة صوم الرسل كل سنة وحضرتكم طيبين
مغبوط هو العطاء اكثر من الاخذ أكثر القديسين اللذين عاشوا تلك الاية هو
الانبا ابرام عاش تلك الاية
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
رسالة أحدث
رسالة أقدم
الصفحة الرئيسية
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
نياحة جناب الأب الورع أبونا القس مكاريوس بشندي سمعان كاهن كنيسة مارجرجس بقرية الرقاقنة بجرجا
رقد في الرب اليوم الأب المبارك القس مكاريوس بشندي كاهن كنيسة الشهيد مار جرجس بقرية الرقاقنة التابعة لإيبارشية جرجا، عن عمر تجاوز ٥٨ سنة، ب...
التضامن تعلن بدء صرف معاشات شهر مارس الأحد
وجهت نيفين القباج، وزيرة التضامن الإجتماعى رؤساء صندوقى التامين الإجتماعى بقطاعيه الحكومى والعام والخاص باتخاذ كافة الاستعدادات اللازمة ...
١٠ اساطير سقطت عند أقدام كورونا .
د. مجدى إسحق ١-سقطت اسطورة الفلوس قدام الفيروس .. اكتشفنا انها عاجزة أمامه و هو متناهي في الصغر .. و الفلوس ما بقتش بتعمل السعادة و الحماية ...
تعامد الشمس علي مذبح الشهيد مارجرجس في ذكري استشهاده اليوم اول مايو
للسنه السابعه علي التوالي تتعامد الشمس علي مذبح الشهيد مارجرجس في ذكري استشهاده في اول مايو من كل عام. الا انه هذا العام وللمره الأولي تم ال...
قصة ماوكلي في الادغال قصة ماوكلي في غابة صغيرة بالهند كان هناك صبي صغير يدعى ماوكلي ، كان يعيش مع مجموعة من الذئاب حيث وجدته الذئبة الأم وحيدًا في الغابة ، فأخذته وربته مع صغارها وأغدقت عليه الكثير من الرعاية والحنان ، فقد كانت تخشى عليه وتحذره دائمًا من الابتعاد عن القطيع حتى لا يؤذي نفسه.وكان ماوكلي يلعب مع جميع الحيوانات في الغابة ، فقد كان يحب الجميع والجميع يحبونه لذا كثرت صداقاته مع الحيوانات ، أمثال الدب بهالو وبهاجيرا والقرد والعديد من الأصدقاء الآخرين ، ولكن حيوان واحد فقط كان يكره ماوكلي وكان ينتظر أي فرصة لإيذائه ، إنه النمر شير خان .وفي مرة من المرات بينما كان ماوكلي يلعب ، جاء بهالو وهو يركض بأقصى سرعة وأخبر ماوكلي أن شير خان يبحث عنه ليقتله ، ولكن فتى الأدغال ماوكلي طمأنه وقال له لا تقلق يا صديقي فأنا أستطيع حماية نفسي من شر شير خان ، فقد كانت لدى ماوكلي خطة جيدة لمواجهة خطر شير خان، يمكنه تنفيذها بمساعدة الثيران البرية.كان ماوكلي يعلم أن الطريقه المثلى لمجابهة شر هذا النمر ، هي الخلاص منه بطريقة ذكية ، فأخذ يراقب شير خان الذي كان يقضي وقته على منحدر في الجبال ، دون أن يراه وصعد أعلى الجبل بحذر وأخذ يستكشف المكان دون أن يشعر شير خان بوجوده .وفي المساء جمع ماوكلي ثمانية من الثيران البرية القوية ، لها قرون طويلة وحادة وقال لهم : اليوم سنضع معًا حدًا للإرهاب الذي يصنعه ذلك النمر المتعجرف ، وبدأ ماوكلي يشرح خطته.وتبعًا للخطة دار ماوكلي مع الثيران حول الجبل ، وصعدا بحذر دون أن يلحظهما النمر الغارق في النوم ، وبمجرد وصولهما إلى القمة قال لهم ماوكلي انتظروا إشارتي وبعدها تحركوا بقوة ناحية شير خان ، فاستعد الجميع وبعدها رفع ماوكلي يده في إشارة للبدء الهجوم .فركضت الثيران إلى أسفل المنحدر ، وركلت بقدميها كميات هائلة من الغبار ملأت المكان ، وصعبت الرؤية ، فانتفض شير خان من سماع صوت هذا الضجيج ، الذي كان أشبه بالرعد ، واستطاع بصعوبة بالغة أن يرى الثيران مقبلة عليه ، فحاول الكر والفر ولكن قبل أنت يستطيع فعل شيء وجد الثيران فوق رأسه .فقد اخترقت الثيران الهائجة جسد شير خان بقرونهم الحادة والطويلة ، ووقع على الأرض وهو ينزف الدماء حتى فارق الحياة ، ففرحت الثيران بموته وذهب ماوكلي معهم إلى الغابة بكل فخر ليعلن للناس نبأ نهاية الشرير شير خان.ودي قصة من قصص ماوكلي فيه قصص تاني كتير ممكن تحكي لينا واحدة منهم؟أساعدكم المرة إللى جاية أحكام حكاية تانية من حكايات ماوكلي في الادغال
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق