تقدمت النائبة نادية هنري، عضو اللجنة الاقتصادية بمجلس النواب، ببيان عاجل إلى الدكتور علي عبدالعال، رئيس مجلس النواب ، بشأن تزايد حالات الإصابة بفيروس كورونا والحاجة الملحة لاتخاذ العديد من إجراءات الصارمة والترتيبات للتعامل مع هذا الكم من المصابين وعلى الأخص دور مجلس النواب في هذا.
وأضافت “هنري” في بيانها، مع التزايد الكبير في أعداد المصابين اليومية أصبح لزاما اتخاذ عدد من الإجراءات الأكثر صراما لكل من يخالف الإجراءات الاحترازية وتطبيق أشد العقوبة على أي مخالف وعلى رأسها التباعد الاجتماعي واستخدام الأدوات الوقائية وأهمها الكمامات، مشيرة إلى أن الأهم من ذلك أن تبدأ وزارة الصحة في تحديد كافة الاحتياجات والبدء في زيادة عدد الأسرة والأدوات المطلوبة وأجهزة التنفس الصناعي في كل المستشفيات وكذلك اصدار تعليمات لكافة المستشفيات بتأجيل أية عمليات غير ضرورية حتى يتم تخفيض عدد المتواجدين في المستشفيات لتكون جاهزة لاستقبال أية حالات مصابة بالفايروس ومتابعة كل المستشفيات للتأكد من جاهزيتها ومنع الزيارات الغير ضرورية للمرضى، وكذلك تحديد عدد من المدارس المنتشرة في كل منطقة في جمهورية مصر العربية أو الفنادق الغير مستغله حاليا بل إن بعضها مغلق منذ سنوات مثل فندق سياج الذي يمكن تجهيزه ليكون مكانا للعزل.
وتساءلت عضو مجلس النواب ، أين دورنا كنواب للشعب وقبل أن يكون اهتمامنا بقوانين الانتخابات القادمة في محاسبة كل المقصرين وفي إيحاد حلول للتنسيق مع المستشفيات الخاصة ليتم تخصيص بعضها للعزل ، لافته إلى أنها تغلق أبوابها في وجه المرضي من الفقراء.
وتابعت : لابد أن نبدأ جلستنا القادمة بالوقوف حدادا على من فقدوا حياتهم يصارعون هذا الوباء وأن نخصص كل جلساتنا القادمة في المجلس في مناقشات لكل النواب لخبرتهم في دوائرهم المختلفة ومعرفتهم بالمدارس والمراكز والمستشفيات الخاصة بها وتوفير أسرة واجهزة تنفس لعلاج المرضي من فيروس كورونا والانشغال بالبحث عن طرق للعلاج أو إيجاد أمصال للوقاية حتى لو اضطر أن يخصص مبنى اللجان بالكامل لاستقبال المرضى الفقراء .
وأضافت “هنري” في بيانها، مع التزايد الكبير في أعداد المصابين اليومية أصبح لزاما اتخاذ عدد من الإجراءات الأكثر صراما لكل من يخالف الإجراءات الاحترازية وتطبيق أشد العقوبة على أي مخالف وعلى رأسها التباعد الاجتماعي واستخدام الأدوات الوقائية وأهمها الكمامات، مشيرة إلى أن الأهم من ذلك أن تبدأ وزارة الصحة في تحديد كافة الاحتياجات والبدء في زيادة عدد الأسرة والأدوات المطلوبة وأجهزة التنفس الصناعي في كل المستشفيات وكذلك اصدار تعليمات لكافة المستشفيات بتأجيل أية عمليات غير ضرورية حتى يتم تخفيض عدد المتواجدين في المستشفيات لتكون جاهزة لاستقبال أية حالات مصابة بالفايروس ومتابعة كل المستشفيات للتأكد من جاهزيتها ومنع الزيارات الغير ضرورية للمرضى، وكذلك تحديد عدد من المدارس المنتشرة في كل منطقة في جمهورية مصر العربية أو الفنادق الغير مستغله حاليا بل إن بعضها مغلق منذ سنوات مثل فندق سياج الذي يمكن تجهيزه ليكون مكانا للعزل.
وتساءلت عضو مجلس النواب ، أين دورنا كنواب للشعب وقبل أن يكون اهتمامنا بقوانين الانتخابات القادمة في محاسبة كل المقصرين وفي إيحاد حلول للتنسيق مع المستشفيات الخاصة ليتم تخصيص بعضها للعزل ، لافته إلى أنها تغلق أبوابها في وجه المرضي من الفقراء.
وتابعت : لابد أن نبدأ جلستنا القادمة بالوقوف حدادا على من فقدوا حياتهم يصارعون هذا الوباء وأن نخصص كل جلساتنا القادمة في المجلس في مناقشات لكل النواب لخبرتهم في دوائرهم المختلفة ومعرفتهم بالمدارس والمراكز والمستشفيات الخاصة بها وتوفير أسرة واجهزة تنفس لعلاج المرضي من فيروس كورونا والانشغال بالبحث عن طرق للعلاج أو إيجاد أمصال للوقاية حتى لو اضطر أن يخصص مبنى اللجان بالكامل لاستقبال المرضى الفقراء .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق