التجار الذين يبيعون البلازما هم مجرمون ويعاقبهم القانون ، تمامًا مثل أولئك الذين يتاجرون بالأعضاء.

جيهان ثابت

*اجتاز وباء كورونا العالم كله ، ومات الفقراء والأغنياء فيه.
الثروة أو السلطة لم تمنع الوباء من الوصول إلى الناس ،لم يحدد الوباء سنًا محددًا ، فقد يصيب جميع أطياف المجتمع.
 *يدرك البعض العناية الإلهية ويتعافون من الوباء فالتعافي ليس مجهودك الشخصي وليس فضلا منك ، لكن جيشًا من جنود الجيش الأبيض عرضوا حياتهم ليموتوا من أجلك لكي تعيش ، شفاءك نعمة من الله ، فرصة ثانية للعودة إلى عائلتك وحياتك
دورك هو رد الجميل والدين إلى الله الذي أنقذك وأعادك إلى الحياة ، لهؤلاء الجنود الذين سهروا لرعايتك،
أصبحت من مريضى فيروس أصبحت شفاء وعلاجا له.
 قد تكون سببًا لإعادة شخص إلى الحياة.هل يحتاج هذا للتجارة؟ 
لا تتاجر في دمك بالمال ، لأنك هنا تشبه تجار الأعضاء والقوانين تجرم بيع الأعضاء 
هنا ، نطالب ونتمني من الدولة
 1- تنفيذ عقوبة وغرامة فورية لمن يتاجر بالبلازما والأطباء المشاركين بتلك الجريمة
2- إلزام المتعافي أن يمضي علي اقرارللتبرع لبنك الدم بعد اجتيازه ال 14 يومًا بعد شفائه.
3- تكليف لجنة تابعة للوزارة بجرد الأشخاص الذين تم شفائهم في جميع المحافظات ومتابعة  تبرعهم لبنك الدم .

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق