يهدف المركز لترسيخ الأخوة والاعتدال وقبول والآخر وأن الأديان بريئة من الإرهاب والمغالاة والتطرف.
و بحسب مصادر كنسية مركز الدراسات الإسلامية داخل الكنيسة المقترح هدفه إظهار الصورة الحقيقية للإسلام والتعريف به
ومواجهة ظاهرة الاسلاموفبيا في الغرب وترسيخ فكرة التعايش المشترك والإخوة الإنسانية.
المركز المقترح سيقام بالتعاون مع جامعة الأزهر الشريف في مصر
وكشف شيخ الأزهر الدكتور احمد الطيب أنه أعد برنامجا دراسيا عن الإسلام للراغبين فى الدراسة من الجاليات الأجنبية وهذا البرنامج متاح للجميع.
وقد رحب شيخ الأزهر الشريف الدكتور أحمد الطيب بالفكرة خلال لقائه مع المطران الجديد للكنيسة الأسقفية الدكتور سامي فوزي بحضور رئيس الكنيسة الأسقفية المنتهية ولايته الدكتور منير حنا، وبصحبتهما رئيس الأساقفة جوسايا فيرون الأمين العام لاتحاد الكنائس الأسقفية الأنجليكانية في العالم.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق