كيفية التعامل مع جثامين ضحايا فيروس كورونا بمصر وقضايا اخري


- لا يتم حرق جثامين ضحايا فيروس كورونا، وجميع المتوفين جراء الإصابة بالفيروس يتم دفنهم مع اتخاذ كافة الإجراءات والاحتياطات اللازمة لمنع انتشار الفيروس.
لاصحة لإنهاء منظمة الصحة العالمية  لعملها في مصر بزعم انتهاء الأزمة، والمنظمة مستمرة في تقديم الدعم للحكومة في التصدي لفيروس كورونا، وتشيد بجهود مصر لمنع انتشار الفيروس والسيطرة عليه.
- لا صحة لاستخدام وزارة الصحة لقاحي «الدرن والحصبة» للوقاية من فيروس كورونا، ولا يوجد لقاح معترف به دولياً للوقاية من الإصابة بالفيروس حتى الآن.
- لا صحة لعزل أي محافظة في الجمهورية كإجراء احترازي لمنع انتشار فيروس كورونا.
- لا صحة لوجود عجز في المستلزمات الطبية في مستشفيات الحميات والصدر، حيث تتوفر تلك المستلزمات بشكل طبيعي بكافة المستشفيات بما فيها مستشفيات العزل الصحي، مع كامل جاهزيتها لتقديم الخدمات الطبية اللازمة للمواطنين.
- لم يتم تحويل قاعات المؤتمرات إلى مستشفيات ميدانية لاستقبال المرضى، والمستشفيات الحكومية كافية ومجهزة لاستقبال كافة الحالات وتقديم الخدمات الطبية لهم على مدار اليوم.
- لا صحة لعدم متابعة وزارة الصحة العائدين من الخارج، ويتم متابعة كافة العائدين من الخارج ومخالطيهم بشكل فردي دقيق، وذلك لاكتشاف أي حالة مشتبه بإصابتها، واتخاذ كافة الإجراءات الطبية اللازمة بشأنها.
- لم يتم تسجيل أي حالة انتكاسة للمتعافين من فيروس كورونا بمصر، وكافة الحالات التي تماثلت للشفاء لا يمكن أن تكون مصدراً للعدوى.