أعلنت وزارة الصحة في خطتها، إن هناك مجموعة من الكيانات لا يجب السماح لها بالعمل خلال فترة التعايش مع فيروس كورونا، وذلك نظرا لوجود خطر شديد لنقل العدوى وانتشارها.
وبحسب خطة وزارة الصحة، تشمل هذه الكيانات، الجامعات، ورياض الأطفال والحضانات، وكذلك الأماكن الترفيهية مثل دور السينما والمسارح والمقاهي والكافيهات وجيمع الأماكن الترفيهية، فيما سمحت الوزارة للمطاعم بالعمل من خلال خدمة توصيل الطلبات فقط.
وتشمل الجهات التي شددت الصحة على استمرار غلقها: صالات التمارين واللياقة البدنية والنوادي الرياضية والاستراحات المغلقة بالأندية، إضافة إلى منع إقامة الأفراح والجنازات، وغيرها من المناسبات التي تتم في تجمعات.
وتعتزم الوزارة تنفيذ خطة التعايش على 3 مراحل، الأولى، وهيّ مرحلة الإجراءات المشددة لتفادي أي نوع من الانتكاسة، ويبدأت تطبيقها مباشرة وتستمر حتى حدوث تناقص في إجمالي الحالات الجديدة المكتشفة في أسبوعين متتاليين على مستوى الجمهورية.
المرحلة الثانية، وهي مرحلة الإجراءات المتوسطة وتبدأ بعد المرحلة الأولى مباشرة لمدة 28 يومًا.
المرحلة الثالثة، وهي مرحلة الإجراءات المخففة والمستمرة، وتستمر حتى صدور قرارات أخرى لحين إعلان منظمة الصحة العالمية انخفاض تقييم المخاطر عالميا إلى المستوى المنخفض.
وبحسب خطة وزارة الصحة، تشمل هذه الكيانات، الجامعات، ورياض الأطفال والحضانات، وكذلك الأماكن الترفيهية مثل دور السينما والمسارح والمقاهي والكافيهات وجيمع الأماكن الترفيهية، فيما سمحت الوزارة للمطاعم بالعمل من خلال خدمة توصيل الطلبات فقط.
وتشمل الجهات التي شددت الصحة على استمرار غلقها: صالات التمارين واللياقة البدنية والنوادي الرياضية والاستراحات المغلقة بالأندية، إضافة إلى منع إقامة الأفراح والجنازات، وغيرها من المناسبات التي تتم في تجمعات.
وتعتزم الوزارة تنفيذ خطة التعايش على 3 مراحل، الأولى، وهيّ مرحلة الإجراءات المشددة لتفادي أي نوع من الانتكاسة، ويبدأت تطبيقها مباشرة وتستمر حتى حدوث تناقص في إجمالي الحالات الجديدة المكتشفة في أسبوعين متتاليين على مستوى الجمهورية.
المرحلة الثانية، وهي مرحلة الإجراءات المتوسطة وتبدأ بعد المرحلة الأولى مباشرة لمدة 28 يومًا.
المرحلة الثالثة، وهي مرحلة الإجراءات المخففة والمستمرة، وتستمر حتى صدور قرارات أخرى لحين إعلان منظمة الصحة العالمية انخفاض تقييم المخاطر عالميا إلى المستوى المنخفض.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق