نعيش نحن البشر زمنًا استثنائيًا، يحتاج فيه الإنسان إلى أن يجلس إلى نفسه، الوباء يتسرب إلى كل مكان يحمل علامات الموت، يثير خوفًا يحيط بنا، لقد غبر من أسلوب معيشتنا، وفي أحيان كثيرة لم نعد كما كنا نستمتع كثيرًا بحياتنا، نبتسم كثيرًا، ننصت إلى الألحان الجميلة، كنا نعيش في غير رعب الموت والألم والفراق، أضحينا نصحو كل صباح على أمل كشف سر هذا الوباء وتحقيق نصر عليه لاكتشاف اللقاح الأمل، والألم، والصمت، والحيرة ثمار هذا الوباء.
*لذلك ثمة عادة واحدة غريبة درج عليها البشر ومع الأسف تجعلهم أكثر عرضة للإصابة بالأمراض، خاصة عند تفشي الأوبئة، وهي عادة لمس الوجه.
يجعلنا لمس الوجه أكثر عرضة للإصابة بالأمراض، لأنه يساعد في نشر الفيروسات والبكتيريا التي تلتصق بأيدينا بعد لمس الأسطح في البيئة المحيطة أو حتى الأشخاص. ولهذا نحذر من لمس الوجه للحد من فرص انتشار فيروس كورونا المستجد. ولهذا تعتبر الكمامات والمطهرات والبعد عن الزحام أهم وسائل وأسلحة مواجهة الفيروس .
*لذلك ثمة عادة واحدة غريبة درج عليها البشر ومع الأسف تجعلهم أكثر عرضة للإصابة بالأمراض، خاصة عند تفشي الأوبئة، وهي عادة لمس الوجه.
يجعلنا لمس الوجه أكثر عرضة للإصابة بالأمراض، لأنه يساعد في نشر الفيروسات والبكتيريا التي تلتصق بأيدينا بعد لمس الأسطح في البيئة المحيطة أو حتى الأشخاص. ولهذا نحذر من لمس الوجه للحد من فرص انتشار فيروس كورونا المستجد. ولهذا تعتبر الكمامات والمطهرات والبعد عن الزحام أهم وسائل وأسلحة مواجهة الفيروس .
جيهان |
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق