اولا لازم نتعامل مع الوضع بروح الايمان والثقه في محبه ربنا ووعوده لينا بأننا لا نجرب فوق احتمالنا وان مع التجربه يعطي مخرج وحل لها وانها لا تدوم كثير وستنتهي كما حدث مع اللي فات من اوبئه وأمراض وكلها انتهت
بمعني اننا لا نفقد رجاؤنا ونستسلم لأمراض نفوسنا وتعطي ابليس المساحه لكي يتلاعب بأروحنا ويزرع الشكوك في عقولنا بأن الله قد تركنا وهو الآن ينتقم مننا واحنا في رعب وخوف وهو بيضحك ومبسوط لعذابنا اطلاقا وبقولها بكل يقين أن الله يشرق شمسه علي الأشرار والأبرار ولا بتعامل معنا كمعاملتنا مع بعضنا لان أفكاره ليس كافكارنا ولا طرقه كطرقنا
انا ليه بقول كده لأننا لو فهمنا معاملات الله معنا هانستريح جدا ولو افتكرنا كم فعل معنا في الماضي وانقذنا من أمور كادت أن تنهي علي حياتنا هانرتاح جدا وهانسلم حياتنا له وهايعدينا من هذه الجائحه التي نحن بصددها الأن
وصدقوني من انتقل بسبب كورونا كان هاينتقل باي سبب آخر اما حادثه او اي سبب آخر بمعني ان كل انسان له وقت لانتقاله اي تعدت الأسباب ويوم الموت معروف عند الرب والموت ليس هو موت بل انتقال واظن وكلي يقين انه في الوقت المناسب الذي يكون فيه المنتقل في احسن حالته الروحيه
انا بقول كده ليه علشان الناس لاتخاف لأننا مع كورونا شوفنا شباب بتموت وعجائز بتشفي وامور اخري كثيره تؤكد صحه ما قولته
بلاش القلق والرعب وسحب الأدويه وانت مش محتاجها بقصد التخزين لانها هاتؤثر علي مرضي اخري محتاجين لها في الوقت ده انت كده بتحب نفسك وبتضر الآخر فنحن جسد واحد وصدقوني ان الله لاينسي القلوب المحبه للاخر ويصنع معهم المعجزات وممكن اللي يساعد أخوه بمجرد انه يترك له العلاج هايشوف مجد الله معه
هذا الكلام لا يمنع الإحتراز واتخاذ أساليب الحمايه من الكمامه والبعد عن المخالطين والنظافه العامه والتغذيه السليمه لأننا لا نجرب الرب الهنا
فقط تغيروا عن شكلكم بتجديد ازهانكم وطالما وضعنا ثقتنا في ربنا وعندنا إيمان بكلامه المكتوب في انجيله ونعيش وعوده لنا بأننا محفوظين في قلبه وهو احبنا عمرنا ما هانخاف ولا اي فكر او وباء يؤثر فينا وهاترتفع روحنا المعنويه والمناعه الذاتيه وهانتغلب علي اعدائنا الخارجيه اي الشياطين واعدائنا الداخليه اي الأمراض النفسيه والروحيه والجسديه
ودمتم سالمين وفي يد الله محروسين
بمعني اننا لا نفقد رجاؤنا ونستسلم لأمراض نفوسنا وتعطي ابليس المساحه لكي يتلاعب بأروحنا ويزرع الشكوك في عقولنا بأن الله قد تركنا وهو الآن ينتقم مننا واحنا في رعب وخوف وهو بيضحك ومبسوط لعذابنا اطلاقا وبقولها بكل يقين أن الله يشرق شمسه علي الأشرار والأبرار ولا بتعامل معنا كمعاملتنا مع بعضنا لان أفكاره ليس كافكارنا ولا طرقه كطرقنا
انا ليه بقول كده لأننا لو فهمنا معاملات الله معنا هانستريح جدا ولو افتكرنا كم فعل معنا في الماضي وانقذنا من أمور كادت أن تنهي علي حياتنا هانرتاح جدا وهانسلم حياتنا له وهايعدينا من هذه الجائحه التي نحن بصددها الأن
وصدقوني من انتقل بسبب كورونا كان هاينتقل باي سبب آخر اما حادثه او اي سبب آخر بمعني ان كل انسان له وقت لانتقاله اي تعدت الأسباب ويوم الموت معروف عند الرب والموت ليس هو موت بل انتقال واظن وكلي يقين انه في الوقت المناسب الذي يكون فيه المنتقل في احسن حالته الروحيه
انا بقول كده ليه علشان الناس لاتخاف لأننا مع كورونا شوفنا شباب بتموت وعجائز بتشفي وامور اخري كثيره تؤكد صحه ما قولته
بلاش القلق والرعب وسحب الأدويه وانت مش محتاجها بقصد التخزين لانها هاتؤثر علي مرضي اخري محتاجين لها في الوقت ده انت كده بتحب نفسك وبتضر الآخر فنحن جسد واحد وصدقوني ان الله لاينسي القلوب المحبه للاخر ويصنع معهم المعجزات وممكن اللي يساعد أخوه بمجرد انه يترك له العلاج هايشوف مجد الله معه
هذا الكلام لا يمنع الإحتراز واتخاذ أساليب الحمايه من الكمامه والبعد عن المخالطين والنظافه العامه والتغذيه السليمه لأننا لا نجرب الرب الهنا
فقط تغيروا عن شكلكم بتجديد ازهانكم وطالما وضعنا ثقتنا في ربنا وعندنا إيمان بكلامه المكتوب في انجيله ونعيش وعوده لنا بأننا محفوظين في قلبه وهو احبنا عمرنا ما هانخاف ولا اي فكر او وباء يؤثر فينا وهاترتفع روحنا المعنويه والمناعه الذاتيه وهانتغلب علي اعدائنا الخارجيه اي الشياطين واعدائنا الداخليه اي الأمراض النفسيه والروحيه والجسديه
ودمتم سالمين وفي يد الله محروسين
د. عادل مطر حنا |
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق