الا انه هذا العام وللمره الأولي تم الغاء الاحتفاليه نظرا لما تمر به البلاد من ازمه وباء فيروس كورونا تماشيا مع التوجهات الاحترازيه لمواجهه الفيروس بغلق الكنائس ووقف الاحتفالات منعا للتزاحم والتجمعات.
وصرح القمص ويصا حفظي كاهن الدير ، بان هذا الدير الاثري الذي يرجع تاريخه للقرن الرابع الميلادي قد اكتشفت فيه ظاهره التعامد للشمس في اعياد قديسيه اثناء اعمال ترميمه عام 2014 يالصدفه البحته،
ويقول عنها المهندس مجدي غبريال مؤسس واحد اعضاء فريق الترميم المتطوع ان المهندس المصري القبطي الذي بني مبني هذه الكنيسه الاثريه فب القرن الرابع الميلادي منذ 1700 سنه كان بارعا في علم الفلك الذي كان متقدما انذاك والذي توارثه عن اجداده الفراعنه الذي طبقوا ظاهره تعامد الشمس علي قدس اقداس المعابد الفرعونيه مثل ابوسمبل والكرنك ، فطوعها هو ايضا لتنير مذابح هذه الكنيسه في اعياد قديسيها، في ظاهره ابداعيه ونادره وفريده علي مستوي كنائس العالم، ونصلي جميعا ان تزول الغمه عن بلادنا ونعود نحتفل باعيادنا ونذكر بان 19 يونيو القادم هو عيد رئيس الملائكه الجليل ميخائيل وتعامد الشمس علي مذبحه.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق