قاتل مريم وابنها صديق العيلة


المتهم كان صديق العيلة من حوالى ثلاثة سنوات..
المتهم كان شغال على توكتوك زوج المجنى عليها..
المتهم كان بيوصلها كل المشاوير الخاصة بيها..
المتهم كان صديق مقرب لأبن اخو زوج المجنى عليها ، لدرجة أنه بات عنده ليلة فى البيت وهو بيحضر فرح تابع لأهل الضحية واتاخر ومهنش عليه يسيبه يروح لوحده بالليل وبيته عنده..
المتهم ترك توكتوك زوج المجني عليها مريم وده اكيد بسبب خلافات ح..خلافات مع زوجها الله وحده اعلم باسبابها لكن هى وابنها ملهمش اى ذنب علشان يحصل فيهم كده..
يوم الحادث مكنتش راكبة معاه التوكتوك واليوم ده بالذات اخد معاه ساطور فى التوكتوك الخاص بيه ومشى وراها..
ولما نزلت من التوكتوك راح اتكلم معاها وحصل حوار بينهم وشجار انتهى بالقتل..
المتهم كان مرتب كل حاجة .
المتهم خان العيش والملح والصداقة ومصنش العشرة..
يوم الحادث نفذ المجرم جريمته مع سبق الاصرار والترصد..
#المتهم قتل ثلاثة أرواح مريم وابنها كاراس و بنتها كمان قتلها معنويآ قتلها بالحيا 😢
المتهم مش معنى أنه قتل بغرض السرقة زى ما قال فى التحقيقات يخففوا الحكم عنه _ لا _
المتهم كمان مش مختل عقليا ده كان مرتب كل حاجة وقتل وهرب .. .
مطلوب اعدام المتهم فهذا أصبح مطلب شعبى من كل الناس النزيهة الشريفة...
- من كل الناس اللى بتحب البلد وخايفة عليها..
- من كل الناس اللى نفسها تفتخر ببلدها وعظمتها وكرامتها اللى هى من كرامة اولادها بغض النظر عن ديانتهم ..
- نريد حكم عادل فى هذه القضية والقضية دى بالذات علشان تختلف اختلاف كلى عن اى قضايا قتل تانية..
الحكم العادل هو الإعدام ولا بديل مهما كانت دوافع القتل..
المتهم لازم يكون عبرة علشان ميتكررش السيناريو ده تانى..
- حكم عادل يرضى أهل الضحية ويرضى الجميع وهو #الاعدام
حتى لا يسود قانون " العين بالعين والسن بالسن والبادئ اظلم "
وتتحول البلد لغابة فيها لكل منهم قانونه الخاص..

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق