قرر وزير الأوقاف المصري محمد مختار جمعة، وقف الداعية الشاب عبد الله رشدي عن الإمامة إلى حين الانتهاء من التحقيق.


استندت الوزارة في قرارها على تدوينة نشرها رشدي في 23 فبراير/ شباط وقال فيها: "العمل الدنيوي ما دام ليس صادرا عن الإيمان بالله ورسوله فقيمته دنيوية بحتة، تستحق الشكر والثناء والتبجيل منا نحن البشر في الدنيا فقط، لكنه لا وزن له يوم القيامة، ‏ومن السفاهة أن تطلب شهادة بقبول عملك في الآخرة من دين لا تؤمن به أصلاً في الدنيا".
أثارت التدوينة تفاعلا واسعا، فجمعت أكثر من ثلاثة آلاف تعليق وأعيد نشرها ألف مرة.
ورغم أن تدوينة رشدي لم تشر صراحة إلى الطبيب مجدي يعقوب، إلا أن كثيرين ربطوها بتصريح الداعية السلفي سامح عبد الحميد حول "مصير الطبيب في الآخرة".

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق