وقال أيضا لسه محتاجين دعم من المحافظه ومن المسئولين مافيش اهتمام في البحث
وقال أيضا لسه محتاجين دعم من المحافظه ومن المسئولين مافيش اهتمام في البحث
وقال أيضا لسه محتاجين دعم من المحافظه ومن المسئولين مافيش اهتمام في البحث
في كنيسة "شهداء الإيمان والوطن"، في قرية العور في مركز سمالوط شمال محافظة المنيا، يرقد شهداء مذبحة ليبيا، الذين وصلت جثمانيهم إلى مصر في يوم 14 مايو لعام 2018، في الكنيسة التي بنيت بأمر من الرئيس عبدالفتاح السيسي، بقرية العور مسقط رأس 13 من "شهداء المذبحة"، بعد أن كان البابا ، أعلن إدراج أسماء الـ21 إلى السنكسار القبطي، الذي يحوي سير شهداء المسيحية على مر العصور.
"رسالة موقعة بالدماء إلى أمة الصليب"، جملة إعلانية مكتوبة بطريقة هيلوودية تداولت عبر حسابات تابعة لأنصار تنظيم "داعش"، قبل أعوام، الجملة المنسوبة لكيان يطلق على نفسه "مؤسسة الحياة"، اقترنت بصورة للبحر، وهو مختلط بالدماء لتنذر بعملية إرهابية "داعشية" جديدة، لم ننتظر كثيرا حتى نشر مقطع مصور يحمل تفاصيلها.
"بحر وملثمون يسوقون شهداء ودماء تختلط بالماء"، ملخص لفيديو مدته نحو 5 دقائق، لكنه غني بـ"الرعب"، يغلب عليه الدم، وتشهد فيه التفاصيل على "بشاعة" الإرهاب، 20 مصريا وأفريقيا يذبحون على يد إرهابي "داعش" بتهمة "المسيحية" على إحدى السواحل الليبيبة، والصوت في الخلفية يقول "إيها الصليبيون إن الأمان لكم أماني".
"ميلاد مكين، أبانوب عياد، ماجد سليمان، يوسف شكري، كيرلس شكري، بيشوي أسطفانوس، صموئيل أسطفانوس، ملاك إبراهيم، تواضروس يوسف، جرجس ميلاد، مينا فايز، هاني عبدالمسيح، بيشوي عادل، صموئيل ألهم، عزت بشرى، لوقا نجاتي ، جابر مني، عصام بدار، ملاك فرج، سامح صلاح، وعامل إفريقى يدعى ماثيو إياريجيا"، ظهروا بعد اختطافهم على مرحلتين وهم ينحرون.
تعود قصة الأبطال الـ21، لنهايات عام 2013، حين أعلن تنظيم "داعش" في ليبيا، خطف 7 عمال مصريين أقباط في مدينة سرت، وبعدها اختطف 14 آخرين في مطلع يناير 2015 من منازلهم، العمال الذين ذهبوا بحثا عن فرصة عمل ربحوا فرصة الاستشهاد فلم يفوتوها واعترفوا بإيمانهم حتى الموت، فتحولوا من عمال بسطاء لشهداء عظماء في كنائسهم.
ذهبت أرواح الشهداء لباريها، واتشحت مصر بالسواد، ودعا الرئيس عبدالفتاح السيسي فورا لاستصدار قرارا من الأمم المتحدة يمنح تفويضا لتشكيل تحالف دولي للتدخل في ليبيا، قصفت بعدها الطائرات المصرية أهدافا لتنظيم "داعش" بعد موافقة الحكومة الليبية.
"إنه ما من خيار آخر في ضوء موافقة شعب ليبيا وحكومتها ودعوتهما لمصر بالتحرك"، كلمات الرئيس السيسي عقب رده السريع بمقاتلات من طراز "إف 16" فجر يوم 16 فبراير.
وقال المتحدث باسم الجيش المصري العميد محمد سمير آنذاك: "قامت قواتكم المسلحة بتوجيه ضربة جوية مركزة ضد معسكرات ومناطق تمركز وتدريب ومخازن أسلحة وذخائر تنظيم داعش الإرهابي بالأراضي الليبية، وحققت الضربة أهدافها بدقة، وعاد نسور قواتنا الجوية إلى قواعدهم سالمين بحمد الله"، مؤكدا أن "الثأر للدماء المصرية والقصاص من القتلة والمجرمين حق علينا واجب النفاذ، وليعلم القاصي والداني أن للمصريين درعًا يحمى ويصون أمن البلاد وسيفًا يبتر الإرهاب والتطرف".
مر عامين من الصمت، وذوي الشهداء في ترقب وانتظار، وهم لا يعرفون أين يرقد ذويهم، حتى جاء البيان على لسان النيابة العامة الليبية في سبتمبر لعام 2017 بعد اعتقال منفذ ومصور الواقعة، وحدد المكان، ليعود لهم الأمل أخرى، ووجدت الجثامين مكبلة الأيادي ومقطوعة الرأس وبالزي البرتقالي، ليأتي دور الدولة المصرية في نقلهم إلى بلدهم.
فورا أعلنت وزارة الخارجية المصرية، نقل الرفات بطائرة مصرية بالتنسيق مع السلطات الليبية، ووصلت الجثامين مطار القاهرة، في العاشرة مساء يوم 14 مايو 2018
شاب مستهتر ينهى حياة عريس السماء الشاب القبطى ابانوب وجيه فى حادث اليم
شاب مكافح من بنى مزار اخد مؤهله ليسانس الحقوق وقرر يكسب عيشه بالحلال وراح العاصمة الإدارية يشتغل مستناش تعين حكومة ولا قال بابا يصرف عليه واثناء سيره بأحد شوارع مدينة نصر صدمته عربية طايشة سواقها عديم الرحمة صدمه وطار ودخل ابانوب المستشفى بكسر فى الجمجمة فى حالة خطرة وليلة عيده انهارده فارق الحياة متأثرا بإصابته اثر الحادث الأليم وتحول عيدهم إلى حزن وراح حق الشاب المسكين ولم يستدل على الفاعل حتى تاريخه
أزمة وقود تشهدها بعض الولايات داخل الولايات المتحدة الأمريكية منذ 5 أيام، بعد تعرض خط وقود رئيسي لهجوم إلكتروني أصاب ما يزيد على ألف محطة بنزين بالشلل التام، ما خلف حالة تكدس شبهتها شبكة فوكس نيوز بالأزمة التى خلفها حظر النفط العربى فى الفترة التى واكبت حرب أكتوبر عام 1973.
القصة هي أن عائلة مسيحية مسالمة ، تسكن فى الفليو مركز ابوتيج باسيوط إنهم يعملون كمزارعين بارضهم (ويقومون بجمع المحصول مع بعض) ثم يقمون ببيعه . فقام الخفر (حراس الارض) الذين كانوا يسكنون أرض المزارعين ، بفتح النار عليهم بمدفع رشاش. فجأة بدون مقدمات ، فأصيب أكثر من أربعة رجال وشاب وأطفال بالرصاص ، من بينهم كيرلس الذي شيعت جنازته .
ما هي اسباب الجريمة ؟ ما هو سبب القتل العمد؟ هل هو للاختلاف علي اجر
أو اختلاف الدين كما رويت القصه ، نحن ننتظر التحقيقات في تلك الجريمة لحقن الدم بتلك القرى وننتظر القصاص العادل لدم الطفل البرىء.
وتلقي اللواء أسعد الذكير مدير أمن أسيوط إخطاراً من اللواء وائل نصار مدير إدارة البحث الجنائى بأسيوط يفيد وصول بلاغاً لقسم شرطة أبوتيج بوقوع مشاجرة ووجود قتلي ومصابين بقرية الفليو التابعة لمركز أبوتيج.
وانتقل إلى موقع الحادث رجال البحث الجنائى .. وتبين للرائد أحمد عاصم رئيس وحدة مباحث قسم ابوتيج، مصرع طفل ١٣ سنة وإصابة ٣ آخرين، وتم نقل المصابين إلى مستشفيات جامعة أسيوط، والقتيل إلي إسعاف ابوتيج واخطرت النيابة العامة.
فيما فرضت الأجهزة الأمنية بمديرية أمن أسيوط كردونا أمنيا بموقع الحادث .
نادى حنا يكتب :
لا توجد دولة أقامت سدود وكانت صادقة فى وعودها أو حتى قامت بتنفيد المعاهدات والإتفاقيات التى وقعت عليها
الانبا زوسيما :
العقيدة القبطية الارثوذكسية..،
الكنيسة بتاعتنا معملتش عقيدة وقالت نتمسك بيها وقالت هو ده الايمان واللي مش هيمشي عليه هنقطع راسه!؟ معملتش كده ، الكنيسة اخدت حياة المسيح وبدأت تعيشها فطلع الايمان،خدت حياة المسيح فبدأت تقولها فطلعت العقيده، لكن معملتش علم اسمه العقيده علشان يعني تبقي كنيسة معقدة ومش اي حد يفهمها وتبقي يعني متفلسفه ومتفزلكه، لأ، الكنيسة لما عاشت الايمان طلعت العقيدة، ولما عاشت المسيح طلعت الايمان، حاجه كده لوحدها، فيجي مثلا. اريوس يقول " الابن غير مساوي للاب في الجوهر ده الاب اعظم منه" !!؟ جبت دليلك منين ، يقول ده الابن بنفسه بيقول" ابي اعظم مني" الكنيسة تقول طب تعالوا نفكر في كلام اريوس يمكن احنا كنا عايشين غلط، واريوس هيصحح لنا ، تعالوا نسمع كلامه ونفهم، تيجي الكنيسه تفهم اريوس تلاقيه ملخبط، تقول لو طلع كلام اريوس صح يبقي الخلاص اللي عمله المسيح ملهوش اي قيمه،ازاي؟! الابن لو اقل من الاب يبقي الخلاص اللي اتعمل لينا غير كافي لانه يخلص ، غير كافي للفداء ، محتاج لسه حد حاجه تانيه، طب يعني ايه يعني كلام اريوس غلط،انتي متأكده يا كنيسة، قالت خدو عقلي وفكروا لازم الخلاص يكون كامل ، لازم الخلاص يكون علي مستوي الله ، ان كان اللي جانا اقل من الله يبقي الخلاص ناقص، تقوم تطلع عقيده، الكنيسة تقول بس خدوا بالكم عايزين الكلمتين دول اللي طلعوا يوضحوا ونبلورهم ، ونمسك فيهم . هي دي العقيدة، طلعت منين طلعوا من الايمان الايمان جاي منين من الحياة، اللي اتجسد ده هو الله ولو مكنش الله يبقي الخلاص ناقص فالعيشة في الكنيسة طلعت الايمان اللي ايمانه بالطريقه دي سهل يتمسك بيه، لكن اللي شوية كتب يحفظهم علشان يمتحن فيهم ويناكف الناس ويعكلن علي اخواته بيها مش هو ده الايمان، الايمان طالع من جوه اللي ايمانه كده ميعرفش يتمسك به، تسأله سؤال مش عارف اجابته يشك ويتلخبط لانه مش مؤمن ده حافظ ده مش عايش ده داخل خناقه يقولك احنا رايحين كورس العقيده. ليه؟ هتعمل ايه يقولك اهو علشان شويه العيال البروتستانت اللي في الجامعه هحفظلهم كلمتين!! انت بتدرس العقيده علشان كده . انت فهمان كده، مش هو ده الايمان ولا هي دي العقيده ، اللي زي ده ميعرفش يتمسك علشان كده اول ما حد يسأله سؤال يتنرفز ويتعصب ويشتم،،؟! مش هو ده الايمان .. الكتاب بيقول " الذي يؤمن يجب ان الذي يأتي الي الله يؤمن انه موجود ويجازي الذين يطلبونه" هيجي يجازيك علي اللي انت بتعمله هتقوله اصل كنت مسيحي كان لازم اكره بقيه الناس ، اصل كنت ارثوذكسي فاكره كل الناس ؟! مش هو ده الايمان
حضور فيما لا يقل عن عشر اباء كهنة فى جنازة الراهب اشعياء
وحضور شعبى مكثف .بكنيسة العذراء ومارمرقس بمركز أبوتيج باسيوط
أبينا القمص داود جرجس أب إعتراف ابينا اشعياء المقارى يحكي واقعة استشهاده ويعزي والدته
اللحظات الاخيرة فى حياة ابونا اشعياء المقارى انجبل الصياح - قال له يسوع لانك رايتني يا توما امنت طوبى للذين امنوا و لم يروا.
شهدت قبل قليل منطقة فندق بانوراما بشارع النحاس بمدينة طنطا نشوب حريق هائل في احد الأبراج الملاصقة للفندق ما ادى إلى حالة من الفزع بين الأهالي.
تنيح الراهب القس داود سانت انتوني ( من رهبان دير سانت انتوني بكاليفورنيا ) خلال زيارته لمصر، ونتيجة إصابته بفيروس "كورونا".
وبعد اتصالات مع دير سانت انتوني بكاليفورنيا، تقرر الصلاة على جثمانه الطاهر ودفنه بدير الأنبا بيشوي العامر بوادي النطرون، وخاصة أن أسرته من أحدى كنائس وسط القاهرة، وكان قد انتدب لبعض الوقت للخدمة فى انجلترا،
وكان يخدم فى دراسة الكتاب المقدس فى إجتماعات الشباب، قبل هجرته لأمريكا ورهبنته بدير سانت انتونى.
نتقدم بخالص العزاء في نياحة الراهب القس داود سانت انتوني، وعزاءاً سمائياً لأسرته وأولاده ومحبيه، ولنفسه البارة النياح والراحة والنصيب والميراث مع جميع القديسين.
نفذت مصلحة السجون حكم الإعدام على الراهب «أشعياء المقاري» المتهم بقتل الأنبا إبيفانيوس، داخل كنيسة وادي النطروان عام 2018.
وكانت محكمة النقض، قد أيدت في يوليو الماضي حكم
الإعدام على وائل سعد تواضروس الراهب السابق المسمى باسم أشعياء المقاري، وتخفيف حكم الإعدام إلى السجن المؤبد على الراهب فلتاؤس المقاري، واسمه بالميلاد ريمون رسمي، لاتهامهما بارتكاب جريمة قتل الأنبا إبيفانيوس أسقف ورئيس دير أبو مقار بوادي النطرون.
كانت محكمة جنايات دمنهور، قد قضت في 24 أبريل 2019 بالحكم بالإعدام شنقًا على الراهبين، وذلك في القضية المقيدة برقم 3067 لسنة 2018 جنايات وادي النطرون.
قالت وزارة الداخلية الأفغانية، اليوم الأحد، إن عدد القتلى في قصف مروع على مدرسة للبنات في العاصمة الأفغانية ارتفع إلى 50 قتيلة وقتيل، العديد منهم من التلميذات الذين تتراوح أعمارهن بين 11 و 15 عامًا.
وقال المتحدث باسم وزارة الداخلية طارق عريان إن عدد الجرحى في هجوم السبت ارتفع أيضا إلى أكثر من 100.
قال إن ثلاثة انفجارات خارج مدخل المدرسة وقعت بينما كانت الطالبات تغادرن المدرسة بعد انتهاء اليوم الدراسي.
ووقعت الانفجارات في حي تقطنه أغلبية شيعية غربي العاصمة. ونفت طالبان مسؤوليتها ونددت بالهجوم.
وقال أريان إن الانفجار الأول جاء من سيارة مليئة بالمتفجرات، تلاه انفجاران آخران، مضيفا أن عدد الضحايا قد يرتفع.
وفي العاصمة الأفغانية التي تشهد تفجيرات لا هوادة فيها، كان هجوم يوم السبت من بين الأسوأ. تصاعدت الانتقادات بسبب انعدام الأمن والمخاوف المتزايدة من مزيد من العنف مع استكمال الولايات المتحدة وحلف شمال الأطلسي انسحابهما العسكري النهائي من أفغانستان.
واستهدف الهجوم الهزاره العرقيين الأفغان الذين يسيطرون على حي داشت بارشي الغربي حيث وقعت التفجيرات. معظم الهزاره مسلمون شيعة
تعرضت المنطقة لأعمال عنف ضد الأقلية الشيعية وغالبا ما يطالب بها فرع الدولة الإسلامية العامل في البلاد. ولم يعلن أحد بعد عن تفجيرات السبت.
أعلن تنظيم داعش الإرهابي الحرب على الشيعة في أفغانستان.
وألقت واشنطن باللوم على داعش في هجوم شرس وقع العام الماضي على مستشفى للولادة في نفس المنطقة أسفر عن مقتل نساء حوامل وأطفال حديثي الولادة.
وقال المتحدث باسم وزارة الصحة غلام داستيجار نزاري، بعد وقت قصير من التفجير، هاجمت حشود غاضبة سيارات الإسعاف وضربت العاملين الصحيين أثناء محاولتهم إجلاء الجرحى. وقد ناشد السكان التعاون والسماح لسيارات الإسعاف بالوصول المجاني إلى الموقع.
وحقائب ظهر وكتب مدرسية ملطخة بالدماء متناثرة خارج مدرسة سيد الشهداء. في الصباح، يحضر الأولاد دروسًا في مجمع المدرسة المترامي الأطراف وفي فترة ما بعد الظهر، يحين دور الفتيات.
وقال سكان في المنطقة إن الانفجار كان يصم الآذان.
وأكد ناصر رحيمي أنه سمع ثلاثة انفجارات منفصلة ، واعتقد على الفور أن القوة المطلقة للانفجارات تعني أن عدد القتلى سيرتفع بشكل شبه مؤكد.
تتذكر إحدى الطالبات الهاربات من المدرسة الهجوم، صراخ الفتيات، صراخ الفتيات، الدم.
قالت زهرة ، 15 عاما ، التي كسرت ذراعها بشظية: "كنت مع زميلتي في الصف، كنا نغادر المدرسة ، عندما وقع انفجار مفاجئ".
قالت: "بعد عشر دقائق وقع انفجار آخر وبعد دقيقتين فقط وقع انفجار آخر". "كان الجميع يصرخون وكان الدم في كل مكان، ولم أستطع رؤية أي شيء بوضوح". مات صديقتها.
وخارج مستشفى محمد علي جناح ، في حي دشت برشي ، اصطف عشرات الأشخاص للتبرع بالدم ، بينما قام أفراد الأسرة بفحص الضحايا ووضعوا قوائم على الجدران.
قال ماركو بونتين، منسق برنامج المستشفى في أفغانستان ، إن معظم الجرحى الذين تم نقلهم إلى مستشفى الطوارئ لجرحى الحرب في العاصمة الأفغانية ، "تقريبا جميع الفتيات والشابات بين 12 و 20 عاما".
وفي بيان عقب الهجوم، قال مستشفى الطوارئ إن الأشهر الثلاثة الأولى من هذا العام شهدت زيادة بنسبة 21 في المائة في عدد جرحى الحرب.
وأعلن تنظيم داعش الإرهابي في وقت سابق مسؤوليته عن هجمات ضد الأقلية الشيعية في المنطقة نفسها، حيث أعلن العام الماضي عن هجومين وحشين على مرافق تعليمية أسفر عن مقتل 50 شخصًا معظمهم من الفتيات.
حتى مع انهيار تنظيم داعش الإرهابي في أفغانستان، وفقًا لمسؤولين حكوميين وأمريكيين، فقد كثف من هجماته بشكل خاص ضد المسلمين الشيعة والعاملات.
وكانت التنظيم الإرهابي قد أعلن في وقت سابق مسؤوليته عن استهداف ثلاث إعلاميات في شرق أفغانستان.
ويأتي الهجوم بعد أيام من بدء مغادرة ما تبقى من 2500 إلى 3500 جندي أمريكي رسميًا مغادرة البلاد. سيخرجون بحلول 11 سبتمبر على أبعد تقدير. يأتي الانسحاب وسط عودة حركة طالبان التي تسيطر على نصف أفغانستان أو تسيطر عليها.
قال ضابط عسكري أمريكي كبير يوم الأحد أن القوات الحكومية الأفغانية تواجه مستقبلا غامضا وربما بعض "النتائج السيئة المحتملة" ضد متمردي طالبان مع تسارع الانسحاب في الأسابيع المقبلة.
حيث اعلان ابنها علي موقع التواصل الاجتماعي فيس بوك يقول
“ماما نزلت الساعة 4 و مرجعتش لو سمحتوا اللي يشوفها يتصل بنا علشان هي عندها مرض نفسي اسمها كاترين رؤوف بولس"
01286831563
حيث كانت تحاول الشركة أن تعيد الصاروخ إلى الأرض بشكل آمن، وبالفعل أسقط في البحر.
ووفقًا لدويتش فيليه، فالصاروخ الصيني “لونغ مارش 5 بي” لا يزال في الفضاء ولم يسقط على الأرض حتى الآن،
وتشير أحدث التنبؤات إلى أن الصاروخ سيخترق الغلاف الجوي للأرض مساء اليوم السبت أو صباح الأحد.
وسيدخل الصاروخ أجواء الأرض فوق منطقة قرب نيوزيلندا، مع احتمال أن يسقط في أي مكان على طول مسارات تغطي
مساحات شاسعة من العالم)، بحسب مؤسسة “أيروسبيس كوربوريشن” الفضائية الأميركية التي تمولها الحكومة.
وفي أخر تصريحات للصين، قللت من خطورة سقوط الصاروخ على الأرض وقالت إن معظم حطام الصاروخ ستحترق عند دخول الغلاف الجوي، واحتمال أن يسبب أضرار ضئيل جدًا.
القديس الذي تظهر في أيقونته 3 علامات مميزة "الأسد واللوح والريش" وإن اختلفت ألوانها وجنسية راسمها، فله قصة مع الأسد، أيضا هو كاتب أقدم وأصغر الأناجيل الأربعة؛ كتب إنجليه في وقت مبكر، ومختصرا، فهو مكون من 16 إصحاحا فقط، ويطلق عليه "إنجيل المعجزات" لأنّه اهتم بسرد وتسجيل معجزات السيد المسيح.
"مطرقة" هكذا يعني اسمه وهو اسم روماني، أما "كاروز الديار المصرية" هو لقبه ويعني المُبشر، أي أول من بشر بالمسيحية، في مصر وذلك عام 60 ميلادي تقريبا، وحسب كتاب "تاريخ البطاركة" لساويرس بن المقفع أسقف الشمونين، فيقول "لذلك ظهر له الروح القدس وقال له قم أمض إلى مدينة الإسكندرية لتزرع فيها الزرع الجيد الذي هو كلام الله، فقام تلميذ المسيح ونهض وتقوّى بالروح القدس كمثل مقاتل في الحرب، وسلّم على الإخوة وودعهم قائلا: السيد المسيح يسهل طريقي لأمضي إلى الإسكندرية وأبشر فيها بإنجيله المقدس، ثم عاد وقال: يا رب ثبت الإخوة الذين عرفوا اسمك المقدس، وأعود إليهم فرحًا بهم.. فشيّعه الإخوة وتوجه إلى مدينة الإسكندرية".
وُلد "مارمرقس" في مدينة القيروان في ليبيا وهاجرت أسرته إلى فلسطين، وهو يهودي من "سبط لاوي" وأبوه يدعى أرسطوبولس ابن عم أو عمة "القديس بطرس الرسول"، وكان من أسرة ميسورة الحال، وتعلّم اللغات اليونانية واللاتينية والعبرية؛ فأتقنها جميعا، كما سافر إلى قارات العالم القديم للكرازة بالأنجيل.
الأسد" هو رمز مارمرقس، ويظهر معه في الصور، وحسب موقع "الأنبا تكلا هيمانوت.. تراث الكنيسة القبطة الأرثوذكسية": "إما يرجع إلى أولى معجزاته حينما قتل أسدًا ولبؤة باسم الرب، وإما أنّه يرجع إلى إنجيله الذي يبدأ بصراخ الأسد: (صوت صارخ في البرية)؛ أو لأن إنجيله يمثل السيد المسيح في جلاله وملكه؛ على اعتبار أنّه: (الأسد الخارج من سبط يهوذا)".
وفي عام 61 ميلادي تقريبا جاء إلى مصر بعد أن كتب إنجيله في روما، وحين جاء إلى مصر عاش واستقر وأسس المدرسة اللاهوتية في الإسكندرية، وكان يدرس فيها إلى جانب اللاهوت الفلسفة والمنطق والطب والهندسة والموسيقى.
استشهد عام 68 ميلادي على يد الوثنيين في الإسكندرية، وفي عام 827 سرق بعض التجار في ميناء البندقية بإيطاليا جسده، وبنوا عليه كنيسة في مدينتهم، وفي عهد البابا كيرلس السادس؛ عادت رفات القديس إلى مصر حيث وضعت في الكاتدرائية المرقسية بالعباسية، أما رأسه فلا تزال في الإسكندرية حتى اليوم حيث بنيت عليها الكنيسة المرقسية بالإسكندرية.
في عام 451م حين حدث الانشقاق الخلقيدوني، استولى الروم الملكيون على الكنائس القبطية وأصبح الجسد تحت تصرف الروم الأرثوذكس، وفي عام 829م وقعت كنيسة بوكاليا تحت يد الروم الملكيون وسرق الجسد من الكنيسة إلى البندقية وهكذا انفصلت الرأس من الجسد.
وفي عهد البابا كيرلس بعث إلى البابا بولس السادس بابا روما برسالة يطلب فيها إعادة جزء من جسد مارمرقس الرسول، وقد استجاب بابا روما إلى الطلب، فسافر وفد من الكنيسة القبطية على متن طائرة خاصة إلى روما قدمتها شركة الطيران العربية وحملت الوفد المكون من عشرة من الآباء المطارنة والأساقفة وثمانين أرخنًا من أراخنة الشعب، بحسب موقع تكلا موقع "تراث الكنيسة القبطية الأرثوذكسية".
واحتفل في الفاتيكان بتسليم الجسد لمبعوثي قداسة البابا كيرلس السادس يوم 22 يونيو في قاعة العرش بالفاتيكان. وعادت الطائرة الخاصة المحملة بجسد مار مرقس والبعثة القبطية مساء الاثنين 24 يونيو سنة 1968، وكان قداسة البابا كيرلس في المطار وعدد غفير من الشعب القبطي في استقبال رفات القديس.
يصف الذين حضروا هذه المناسبة الخالدة أنّ لحظة وصول الطائرة إلى سماء المطار ظهرت أجسام روحانية تشبه الحمام، وبعد هبوط الطائرة تقدم البابا كيرلس بين ألحان الشمامسة وتسابيحهم وصعد سلم الطائرة، واستلم جسد مار مرقس وحملة في إكرام وسار به إلى سيارة قداسته التي عندما وصلت إلى الكاتدرائية المرقسية الكبرى دقت أجراسها دقات مدوية وأودع الجسد في مقصورة خاصة، وشهد جيران الكنيسة (مسحيين ومسلمين) الذين يقطنون بجانب الكاتدرائية نورا عجيبا في إحدى قباب الكنيسة وظهر حوله أجسام روحانية.
وفي صباح يوم الثلاثاء 25 يونيه 1968م احتفل رسميا بافتتاح الكاتدرائية الجديدة بحضور عدد كبير من الرؤساء و الآباء المطارنة والأساقفة، والأربعاء 26 يونيو 1968 احتفل بإقامة الصلاة على مذبح الكاتدرائية، وفي نهاية القداس حمل البابا كيرلس السادس رفات القديس مارمرقس إلى حيث أودع في مزاره الحالي تحت الهيكل الكبير في شرقية الكاتدرائية.
واعتمد البابا كيرلس أيام (22 يونيو – 15 بؤونه)، (24 يونيو – 17 بؤونه)، (25 يونية – 18 بؤونه)، (26 يونيو - 19 بؤونه) أعياد سنوية مسجلة بسنكسار الكنيسة.