أربع فرضيات زائفة حول الفيروس
"الليمون يقي من الوباء والبعوض ينقله": نفنّد لكم أربع فرضيات زائفة حول الفيروس
أهدى الاهتمام العالمي بفيروس كورونا وسبل الوقاية منه فرصة لا تعوض للبعض لترويج الشائعات والمعلومات المغلوطة. وتزامن تفشي الوباء مع انتشار عدد كبير من الطروحات غير العلمية والأخبار الزائفة على مواقع التواصل الاجتماعي. خلال السطور القليلة القادمة، يفند فريق تقصي الحقائق أربع فرضيات عارية تماماً عن الصحة:
1."الليمون يقي من فيروس كورونا"
انتشرت أساطير عدة حول نجاعة تناول أطعمة بعينها في الوقاية من المرض، ولكن الأسطورة الخاصة بشرب عصير الليمون، بدأت من منشور يحمل نصيحة طبية، نُسب لعالم صيني غير موجود على أرض الواقع.
والحقيقة أن شرب عصير الليمون لن يضرك، بالتأكيد، وقد يعود عليك بكثير من الفوائد الصحية، مثله مثل تناول الخضروات والفاكهة، ولكنه بالتأكيد لن يجنبك الإصابة بفيروس كورونا.
2."لدغ البعوض سينقل لك العدوى"
جميعنا نعرف أن التعرض للدغ البعوض قد ينقل العديد من الأمراض، ولكن مرض كوفيد-19 ليس من بينها؛ إذ لا يوجد أي دليل علمي على أن فيروس كورونا، الذي يصيب الجهاز التنفسي، وينتقل عبر السعال، يمكن أن ينتقل عبر هذه الحشرات الصغيرة، والحقيقة الوحيدة المؤكدة هي أن أنجع طريقة للوقاية هي عزل نفسك وتجنب مخالطة المصابين، وغسل اليدين باستمرار.
3."تبرع بالدم لتحصل على فحص الكشف عن كورونا مجاناً"
بعض الناس يعتقدون أنهم إذا تبرعوا بالدم، ستجرى لهم اختبارات الكشف عن الفيروس بشكلٍ تلقائي، والواقع ببساطة أن ذلك غير حقيقي، إذ لا تشتمل عملية سحب الدم على إجراء فحص الكورونا، كما أن آخر شئ قد يحتاجه القائمون على العمل في بنوك الدم هو مخالطة المرضى.
وهنا ينبغي أن نشير، بطبيعة الحال، إلى حقيقة أن التبرع بالدم لن ينقل لك العدوى.
4."كتم أنفاسك لعشر ثوانٍ يغنيك عن فحص الكورونا"
ادعت منشورات، تمت مشاركتها على مواقع التواصل الاجتماعي لآلاف المرات، أنه إذا كان بإمكانك حبس أنفاسك لعشر ثوانٍ، دون أن تسعل أو تشعر بضيق التنفس، أو التصلب، فإن رئتيك لا تعانيان من التليف، وبالتالي فأنت غير مصاب بعدوى كوفيد-19.
ويدحض استشاري الأمراض المعدية في كلية بايلور، روبرت أتمار، هذه المزاعم، التي نُسبت زوراً لجامعة ستانفورد الأمريكية، بالقول إنه ما من دليل علمي واضح على أن الفيروس التاجي يسبب تليفاً رئوياً، كما أن هذه الطريقة قد تكون مفيدة في الكشف عن أمراض رئوية أكثر خطورة، ولكنها لن تفيد في الكشف عن المصابين الذين لا يعانون أية أعراض، أو لم يختبروا سوى أعراض خفيفة.
أهدى الاهتمام العالمي بفيروس كورونا وسبل الوقاية منه فرصة لا تعوض للبعض لترويج الشائعات والمعلومات المغلوطة. وتزامن تفشي الوباء مع انتشار عدد كبير من الطروحات غير العلمية والأخبار الزائفة على مواقع التواصل الاجتماعي. خلال السطور القليلة القادمة، يفند فريق تقصي الحقائق أربع فرضيات عارية تماماً عن الصحة:
1."الليمون يقي من فيروس كورونا"
انتشرت أساطير عدة حول نجاعة تناول أطعمة بعينها في الوقاية من المرض، ولكن الأسطورة الخاصة بشرب عصير الليمون، بدأت من منشور يحمل نصيحة طبية، نُسب لعالم صيني غير موجود على أرض الواقع.
والحقيقة أن شرب عصير الليمون لن يضرك، بالتأكيد، وقد يعود عليك بكثير من الفوائد الصحية، مثله مثل تناول الخضروات والفاكهة، ولكنه بالتأكيد لن يجنبك الإصابة بفيروس كورونا.
2."لدغ البعوض سينقل لك العدوى"
جميعنا نعرف أن التعرض للدغ البعوض قد ينقل العديد من الأمراض، ولكن مرض كوفيد-19 ليس من بينها؛ إذ لا يوجد أي دليل علمي على أن فيروس كورونا، الذي يصيب الجهاز التنفسي، وينتقل عبر السعال، يمكن أن ينتقل عبر هذه الحشرات الصغيرة، والحقيقة الوحيدة المؤكدة هي أن أنجع طريقة للوقاية هي عزل نفسك وتجنب مخالطة المصابين، وغسل اليدين باستمرار.
3."تبرع بالدم لتحصل على فحص الكشف عن كورونا مجاناً"
بعض الناس يعتقدون أنهم إذا تبرعوا بالدم، ستجرى لهم اختبارات الكشف عن الفيروس بشكلٍ تلقائي، والواقع ببساطة أن ذلك غير حقيقي، إذ لا تشتمل عملية سحب الدم على إجراء فحص الكورونا، كما أن آخر شئ قد يحتاجه القائمون على العمل في بنوك الدم هو مخالطة المرضى.
وهنا ينبغي أن نشير، بطبيعة الحال، إلى حقيقة أن التبرع بالدم لن ينقل لك العدوى.
4."كتم أنفاسك لعشر ثوانٍ يغنيك عن فحص الكورونا"
ادعت منشورات، تمت مشاركتها على مواقع التواصل الاجتماعي لآلاف المرات، أنه إذا كان بإمكانك حبس أنفاسك لعشر ثوانٍ، دون أن تسعل أو تشعر بضيق التنفس، أو التصلب، فإن رئتيك لا تعانيان من التليف، وبالتالي فأنت غير مصاب بعدوى كوفيد-19.
ويدحض استشاري الأمراض المعدية في كلية بايلور، روبرت أتمار، هذه المزاعم، التي نُسبت زوراً لجامعة ستانفورد الأمريكية، بالقول إنه ما من دليل علمي واضح على أن الفيروس التاجي يسبب تليفاً رئوياً، كما أن هذه الطريقة قد تكون مفيدة في الكشف عن أمراض رئوية أكثر خطورة، ولكنها لن تفيد في الكشف عن المصابين الذين لا يعانون أية أعراض، أو لم يختبروا سوى أعراض خفيفة.
الله لم يخلق الموت
حَتَّى كَمَا أُقِيمَ الْمَسِيحُ مِنَ الأَمْوَاتِ بِمَجْدِ الآبِ، كَذلِكَ نَسْلُكُ نَحْنُ أَيْضاً فِي حَيَاةٍ جَدِيدَةٍ. رومية ٤:٦
قنبله من العيار الثقيل احد رهبان دير ابو مقار يكتب بالتفصيل فى شهر 9 السنه الماضيه عن تفاصيل المرض وانتشاره
مجله مرقس اصدار دير ابو مقار تتنبأ بكل تفاصيل الوباء بشكل ملفت
-----------------------------------------------------------------
فى مجله مرقس اصدار دير ابو مقار عدد سبتمبر 2019 كتب احد اباء دير ابو مقار وسوف اذكر اسمه لاحقا . مقالا فى صفحه 49 فى باب المجله الثابت قصه رمزيه تحت عنوان " الدم النقى كله "
_ يكتب ابونا احداث كأنه يعيشها بالتفصيل والاحداث بشكل مذهل وايضا فى الصفحات التاليه طريقه العلاج ورمزيتها ,
_ وفى مجله مرقس من عاده رهبان الدير لايكتبون اسمائهم على مقالاتهم بعيدا عن المديح والشهره ويربأون بانفسهم من ذلك ولقد عرفت اسم كاتب الموضوع انه
ابونا برتى المقارى
واليكم الصفحه الاولى من المقال وسوف انشر بقيه الصفحات فى الكومنتات
فى صفحه 49 من مجله مرقس عدد سبتمبر 2019
النص الكامل
تصوَّر هذا:
إنك عائدٌ إلى المنزل بعد رحلة عمل لساعاتٍ طويلة، فتسمع راديـو السيارة، وتنتبـه إلى خبرٍ يُذاع يقول: "إنَّ في قرية صغيرة في الهند، فوجئ الأطباء بوفـاة عـددٍ قليل مـا بين 3 أو 4 من القرويين هناك، بسبب حالة أنفلونزا لم يَرَوْا مثيلاً لها. إنها ليست أنفلونزا، ولكنها مرضٌ غريب لم يعرفوه بعد. وقد أرسلوا عدداًً من الأطباء لفحص هذه الحالات".
وفي اليوم التالي تستمع إلى الأخبار، فتعلم أنَّ العدد تزايَد، فأصبح 30 ألف من القرويين.
ويبـدأ التليفزيون في نَشْر هـذه الأخبار، وأنَّ بعض سُكَّان ولايـات أمريكا الجنوبية، بـدأوا في السَّفَر بعيداً خوفاً من هذه الآفة التي ظهرت مُجدَّداً.
وفي الصباح التالـي، تسمع عـن انتشـار الفيروس في باكستان وأفغانستان وإيران... وفي كل مكان تسمع أخباراً عن هذا الوباء. ثم تسأل نفسك: "كيف نستطيع مواجهة هذا الوباء"؟
ثم يظهـر الرئيس الفرنسي على التليفزيون، ليُعلِن أنَّ فرنسا قد أغلقت حدودها مع جيرانها، مِمَّا يصدم كل أوروبا؛ بل إنَّ رحلات الطائرات توقَّفت بين الهند وباكستان وإيران. أما أنت فتُتابع هذه الأخبار عن كَثَبٍ، وخاصةً حينما تسمع قصة رجلٍ مـن باريس قـد أصابته هـذه الأنفلونزا الغريبة! لقد اخترق هذا المرض أوروبا!
مرَّةً أخرى، تسمع عن هذا المرض: فالإنسان الذي تعرَّض لهذا المرض، يُصاب لمدَّة أسبوع، ولكـن بدون أعراضٍ ظاهرة. ثم يُصاب لمدَّة أربعة أيـام بأعراضٍ لا تُصدِّقها من غرابتها، ثم أخيراً يموت!
ثم تتواتـر الأخبار، بـأنَّ انجلترا قد أغلقت حدودهـا مـع دول أوروبـا، إذ سـبق ذلـك إصابة أشخاص مـن عـدَّة مدن هناك: ليفربول، وما جاورها.
وفي صباح اليوم التالي، تُفاجأ بهـذا الخبر: رئيس الولايات المتحدة الأمريكية يُعلِن في التلفاز الآتي: "بناءً على مخاطـر أمنيـة، فـإنَّ كـلَّ الطائـرات القادمة مـن أوروبا، والمسافرة إلى هناك، قـد أُلغِيَتْ رحلاتها. فـإذا كـان أحبَّاؤكم هناك، فنحن نأسف لذلك، فلا يمكننا قبول دخولهم إلى بلادنا، حتى نجد علاجاً لهذا المرض".
وفي غضـون أربعة أيـام تصير الدولة كلهـا غارقة في حالةٍ من الخوف والرعب من جراء هذا المرض: "الأنفلونـزا المجهولة"! والناس يقولـون: "ماذا لو أصاب هذا المرض بلادنا"؟ وتكلَّم الوعَّاظ من على المنابر وقالوا: "إنه تأديبٌ من الرب"!
وفي غـد هـذا اليوم يستمع الجميع لهـذا الخبر: "توجـد امرأتـان في مستشفى قـريبة مـن العاصمـة تحتضران بسبب هـذا المرض المجهول". فلقـد سيطر هـذا المرض على كل أرجاء الدولة واخترق الحدود.
بدأ الأطباء والعلماء يعملون على مدار الليل والنهار في محاولة منهم لإيجاد لقاح مُضاد لهذا المرض. ولكن لم تنجح كل هذه الأبحاث. ونتيجة لـذلك، فقـد انتشر المـرض في: كاليفورنيا، أريزونا، فلوريدا... فالمرض ينتشر كالوباء، ولا نتيجة للأبحاث لدرء الخطر عن الدولة كلها.
الأخبار السارة:
تتداعَى الأحداث، ثم تنفرج عـن خبرٍ سار أبهج الجميع: لقـد تمَّ فكِّ شفرة هـذا المرض اللعين، وعرف العلماء أنَّ لقاحاً(1) يمكن أن يتمَّ تكوينه لمواجهة هـذا المرض. فسوف يتمُّ أَخْذ دماء شخص مُتبرِّع لم يُصَبْ بعد بهذا المرض.
ولـذلك تمَّ التنبيه على كـل الناس أن يذهبوا إلى المستشفيات الرئيسية ليتـمَّ فحص عينـات الدم الخاصة بهم.
ونتيجـة لهـذا التنبيـه، يـذهب الجميع إلى المستشفيات. وهناك تجـد جـارك مـع امرأته وأولاده، وتجد أقاربك: عمك مـع عائلته، وخالك مع خالتك وأولادهما الذيـن لم تَرَهُم منذ زمنٍ بعيد. ويتبادَل الجميع التحيَّات والقبلات.
فيدخل الجميع الواحد تلو الآخـر، لأَخذ عينة الدم منه، ثم ينتظر الجميع - وأنت منهم - في ساحة انتظار وهم مترقِّبون نتيجة التحاليل.
فجأةً، يخـرج شخص مـن الطاقـم الطبي يُنادي على اسمٍ مُعيَّن. وتجـد أنَّ ابنك يُنبِّهك أنه اسمه! وقبل أن تنتبه له، تجـد ابنك قـد خُطِفَ مـن جانبك، وأُخِذَ إلى داخل المستشفى. فتصرخ وتقول: "انتظروا! ما الأَمر"؟ فيُقال لك: "إنَّ دمه نقي، لم يتلوَّث بعـد. ولـذلك سوف نتأكَّد أنه لم يُصَبْ بالمـرض اللعين. ونعتقد أنَّ فصيلة دمه مُطابقة للشروط"!
تمـرُّ خمس دقائق ثقيلة على الجميع، ثم يخرج الأطبـاء والممرضات، وبعضهم يبكي، والآخرون يُهنئون بعضهم بعضاً وهم فرحـون! فيأتي نحوك طبيب كبير ويقول لك: "شكراً، يا سيِّد. فدماء ابنك نقيَّة تماماً! يمكننا أن نصنع منها اللقاح المطلوب".
وتنتشـر هـذه الأخبار إلى كل مَـن حولكم. فيفـرح البعض ويُهنئون بعضهم بعضاً، والبعض الآخـر يبتهجـون مُصَلِّـين وشاكـريـن لِمَـا توصَّل إليه الأطباء.
ثم يأتي الطبيب الكبير ويُناديك أنت وزوجتك، قائـلاً: "هـل مـن الممكن أن نتكلَّم قليلاً"؟ ثم يستطرد ويقول: "لم نكن نعرف أنَّ صاحب هذه العيِّنات سيكون صغيراً هكذا؟... نحن نريد منكما أن توقِّعا على صيغة موافقة"!
فتقرأ هـذه الورقـة، ثم تبـدأ في التوقيع بالموافقة؛ ولكـن تنظر إلى بيانٍ غير مكتوب في الورقة، وهو يحتوي على كمية الدم التي ستؤخذ من المتبرع! فتسـأل الطبيب: "كم هي كمية الدم المطلوبة"؟ هنا تختفي ابتسامة الطبيب، ويقـول: "لم نكن نعلم أنـه ولدٌ صغير، فلم نكن مُستعدِّين لذلك. فنحن سنحتاج إلى كل كمية الدم"!!!
- فتُجيب: "ولكن، ولكن، إنه ابني الوحيد"!
- فيُجيبك الطبيب: "ولكننا نتكلَّـم هنا عـن احتياج العالم كله... أرجوك أَكْمِل توقيعك! نحن في عَجَلةٍ من الأمر".
- تَرُدُّ وتقـول: "أَلا يمكن أن تُنقل إليه دماء أخرى"؟
- يُجيب الطبيب: "إذا كـان لدينا دماء نقيَّة، لكُنَّا أعطيناه... إذا سمحتَ أَكْمِل توقيعك".
وبأنامل مرتعشة، وبرجفة تسري في دمائك، تُكمِل توقيعك على صيغة الموافقة على أَخْذ كـل دماء ابنك!!
+ "أفسحوا الطريق! تفضَّل مـن هنا يا سيِّدي! إنه هنا في هذا المكتب". وحينئذ تجد ابنك جالساً، وهو يقول لك: "أبي، أُمي، لماذا أنا؟ ما الذي يجري ههنا"؟ فتأخذ يديه بين يديك وتقول له: "يا ابني، إنَّ أُمك وأنا نُحبُّك ولا يمكـن أن نسمح بأيِّ أمـر أن يحدث لك دون جدوى! هل تفهم هذا"؟
- وبعد ذلك يدخل الطبيب ويقول: "أنا آسف، ولكـن علينا أن نبدأ! إنَّ الناس يموتون في كـل أنحاء العالم".
- فيردُّ ابنك: "أبي، أُمي، لماذا هذا؟ ما الذي يحدث؟ لماذا تتركونني"؟
بعد أسبوع من هـذه الأحداث، يكـون هناك لقاء لتكريم ابنـك. ولكـن، البعض كانوا نياماً، والبعض الآخـر لا يُفكِّرون أن يأتـوا. وهنا أَلا تنفعل وتغضب وتصرخ قائلاً لهم: "إنَّ ابني مات لأجلكم! ألاَ تفهمون؟ أَوَلا تهتمُّون؟ هل يعني هذا أي شيء لكم"؟
+ هل هذا هو ما يُريد الله أن يقوله لنا: "أَلا تفهمون؟ أَلا تُدركون أنَّ ابني قد مات لأجلكم! أَلا يعني هذا أي شيء لكم؟ أَلا تهتمُّون"؟
+ «لأَنَّهُ هكَذَا أَحَبَّ اللهُ الْعَالَمَ حَتَّى بَذَلَ ابْنَهُ الْوَحِيدَ، لِكَيْ لاَ يَهْلِكَ كُلُّ مَـنْ يُؤْمِنُ بِهِ، بَلْ تَكُونُ لَهُ الْحَيَاةُ الأَبَدِيَّةُ» (يو 3: 16).
+ «(الله) اَلَّذِي لَمْ يُشْفِقْ عَلَى ابْنِـهِ، بَلْ بَذَلَهُ لأَجْلِنَا أَجْمَعِينَ، كَيْفَ لاَ يَهَبُنَا أَيْضاً مَعَـهُ كُلَّ شَيْءٍ؟» (عب 8: 32).
(1) "اللقاح" هو إدخال ميكروبات أو مادة مُعدية في الجسم بكمية مُقدَّرة لإحداث درجة خفيفة مـن المرض، يتبعها توليد مناعة.
إزاي نصلي البصخة في البيت
في أحد الشعانين دخِل المسيح إلى مجده ليتمم الخلاص بموته وقيامته
يدخل المسيح في هذا العيد ملكا ليملك ، ومخلصا ليخلصنا، يريد أن يطهر قلوبنا ويسكن فيها.
اليوم يسير في موكبه بين أحبائه الأبرار القديسين. فمن هم الذين فرشوا ثيابهم في الطريق سوى الذين هم على مثال الشهداء الذين بذلوا أجسادهم وحياتهم من أجله .
زمن هم الذين زينوا الطريق أمام الرب بأغصان الشجر وسعف النخل سوى القديسين الذين أضاءت فضائلهم بمحبته.
ومن هم الذين أعطوه الجحش ليجلس عليه كعرش يحمل الملك سوى الذين يقدمون كل يوم حياتهم ورغباتهم ليملك عليها .
ومن هم الذين دخل الرب هيكلهم سوى الذين يقدمون اليوم قلوبهم طاهرة ليسكن فيها. لنصعد في هذا العيد مع الرب في موكبه الظافر وسط الرسل والتلاميذ الأطهار والأطفال الأبرار حاملين سعف النخل وأغصان الزيتون. نفرش قلوبنا إلى أورشليم السمائية مدينة الملك العظيم حيث مجد الله وهيكله الحي السمائي فنشترك مع قديسيه وملائكته وهم أمام العرش يخدمونه نهارًا وليلًا في هيكله المقدس والجالس على العرش يحل فوقهم (رؤ 7: 15).
لقد كملت نبوات الأنبياء اليوم، فالمسيح دخل أورشليم كملك وركب على جحشًا وأتانًا ليكمل المكتوب (زك 9: 9). وركب أتانًا وجحشًا لم يركبه أحدًا من الناس وفي ذلك معنى رمزي يشير إلى أن المسيح هو رئيس لعهد جديد
لأن هذا يذكرنا أن البقرتين اللتين لم يعلمهما نير جرتا العجلة الجديدة الموضوع عليها تابوت عهد الله والذي كان بواسطته خلاص الشعب وفيه حضور الله (1 صم 6: 10)
ومن الملاحظ أن الجحش كانت تصحبه أمه وهذا يشير إلى أن القديم يسير بجوار الجديد، فالجديد لم ينقض القديم أو الناموس لكنه يكمله كما قال الرب: "لا تظنوا أنى جئت لانقض الناموس أو الأنبياء ما جئت لانقض بل لأكمل.." (مت 5: 17).
وفى ذلك معنى عميق آخر هو أن البقرتان اللتان لم يعلمهما نير جرتا العجلة الجديدة الموضوع عليها تابوت عهد الله لتدخل إلى أرض الموعد، وهنا المسيح داخِلًا إلى مجده ليتمم الخلاص بموته وقيامته المزمع أن يتممه بعد أيام من دخوله الظافر لأورشليم ويفتح لنا أبواب الفردوس الذي ظل مغلقًا منذ آدم رأس البشرية.
فيروس كورونا: هل يحدّ حلول موسم الصيف من انتشار الوباء؟
مع استمرار انتشار فيروس كورونا في أرجاء العالم، أخذ الاعتقاد في الفكرة التي تقول إن الطقس الدافئ قد يوقف تفشي الوباء في التراجع. لكن هل يمكن أن تحمل لنا الأبحاث الجديدة بارقة أمل؟
من المبكر أن نعرف، على وجه التأكيد، إن كان فيروس كورونا موسميا. وحتى نتحقق من ذلك، علينا أن نراقب التغير في أعداد الإصابات في منطقة واحدة خلال العام.
ولكن كيف يمكننا أن نتابع انتشاره في مناخات مختلفة في أنحاء العالم؟
ما هو الدليل؟
تشير بعض الأدلة إلى أن فيروس كورونا ينتشر، بوجه خاص، في المناطق الباردة والجافة.
وتلفت دراسة إلى أن البلدان التي أصيبت بالفيروس، والتي انتشر فيها دون سابق إنذار، عن طريق الاحتكاك بين الناس، بحلول 10 مارس/أذار، شهدت درجات حرارة أقل من تلك التي قلّت فيها أعداد المصابين
وتقول دراسة أخرى، بحثت الظروف في 100 مدينة صينية، سجّلت أكثر من 40 إصابة بكوفيد-19، إنه كلما زادت درجات الحرارة ونسبة الرطوبة، انخفض معدل نقل العدوى.
ويشير بحث آخر، لم تُراجع نتائجه بعد، إلى أنه على الرغم من وجود إصابات بالفيروس المستجد في جميع أنحاء العالم، فإن انتشاره زاد في "المناطق الباردة والجافة"، حتى 23 مارس/أذار.
ولكن مجموعة من الباحثين في معهد لندن للنظافة والطب الاستوائي، تشير إلى أن الفيروس انتشر الآن في مناطق العالم التي تغطيها منظمة الصحة العالمية، "مغطيا بذلك مناطق ذات مناخات مختلفة، باردة، وجافة، وحارة ورطبة"
وتقول دراسة أخرى، بحثت الظروف في 100 مدينة صينية، سجّلت أكثر من 40 إصابة بكوفيد-19، إنه كلما زادت درجات الحرارة ونسبة الرطوبة، انخفض معدل نقل العدوى.
ويشير بحث آخر، لم تُراجع نتائجه بعد، إلى أنه على الرغم من وجود إصابات بالفيروس المستجد في جميع أنحاء العالم، فإن انتشاره زاد في "المناطق الباردة والجافة"، حتى 23 مارس/أذار.
ولكن مجموعة من الباحثين في معهد لندن للنظافة والطب الاستوائي، تشير إلى أن الفيروس انتشر الآن في مناطق العالم التي تغطيها منظمة الصحة العالمية، "مغطيا بذلك مناطق ذات مناخات مختلفة، باردة، وجافة، وحارة ورطبة".
هل هناك انقسام بين الشمال والجنوب؟
مع انتشار كثير من الفيروسات، بما فيها الإنفلونزا، يُلاحظ وجود نمط موسمي في نصفي الكرة الأرضية الشمالي والجنوبي. ولكن المناطق الاستوائية القريبة من خط الاستواء، ليس لديها النمط نفسه.
كما أن بعض المناطق الحارة والرطبة، التي شهدت انتقال عدوى كوفيد 19-محليا، مثل ماليزيا، وجمهورية الكونغو الديمقراطية، قريبة من خط الاستواء؛ ولذلك قد لا توفر أفضل دليل على ما قد يحدث في أماكن أخرى.
لكن إذا نظرنا إلى النصف الجنوبي للكرة الأرضية، مثل أستراليا ونيوزيلندا، اللتين تمران بفترة نهاية موسم الصيف، نجد أنها شهدت إصابات أقل مما سجلته نظيراتها في النصف الشمالي.
ولا يمكن أن نغفل أن ثمة عوامل أخرى لها دور، مثل كثافة السكان، وحركة التسوق.
ومع انتشار الفيروس، تدريجيا، في أرجاء العالم، بداية عبر السفر من مكان إلى آخر، ومع تغير المواسم في الوقت نفسه، يصعب الإشارة إلى تأثير المناخ في هذا الانتشار.
هل فيروسات كورونا الأخرى موسمية؟
هناك بعض الأدلة على أن بعض فيروسات كورونا الأخرى، تنتشر في شهور الشتاء، بحسب ما يقوله فريق من الباحثين من جامعة لندن، ومعهد لندن للنظافة والطب الاستوائي.
وطلب الباحثون من 2000 شخص كتابة تقرير أسبوعي عن تعرض أي فرد من أفراد أسرهم لأعراض مرض يرتبط بالجهاز التنفسي.
ولاحظ الباحثون من تلك التقارير أن ذروة انتشار الإصابات بفيروس كورونا، في الشتاء، تزامنت مع موسم الأنفلونزا.
وقالت إحدى المشاركات في الدراسة إنه "من المحتمل أن نشهد فترة تقل فيها حالات الإصابة خلال الصيف". ولكننا لسنا متأكدين من أن فيروس كورونا سيتصرف بالطريقة نفسها.
ويشير عدد الإصابات وانتشارها في أنحاء العالم إلى أننا لا ينبغي أن نفرط في الأمل في أن نشهد فترة يخمد فيها الفيروس خلال الصيف.
هل هذا الفيروس مثل غيره من أنواع كورونا؟
يبدو أن فيروس كورونا الجديد، الذي يسمى سارس-كوف-2، والذي يسبب مرض كوفيد-19، ينتشر بالطريقة نفسها التي تتبعها فيروسات كورونا الأخرى. ولكن ما يميزه هو قوة الإصابة، وعدد الوفيات التي يسببها.
ويقول دكتور مايكل هيد، من جامعة ساوث هامتون البريطانية، إن تطور وتأثير فيروس كورونا الجديد "مختلف تماما عن أنواع كورونا الأخرى المسببة لنزلات البرد العام".
ويضيف: "علينا أن ننتظر لنعرف إن كانت حدة كوفيد-19 سوف تخف بعد التغير البيئي في درجات الحرارة ونسب الرطوبة".
منى زكي بصحة جيدة وتنفى إصابة المساعدة بكورونا
حسمت الشركة المصرية المنتجة لمسلسل ”تقاطع طرق“، الجدل الذي راج عبر مواقع التواصل الاجتماعي بشأن إصابة بطلة العمل الدرامي الفنانة منى زكي، بفيروس كورونا.
وبعدما انتشرت أنباء عن تأجيل تصوير المسلسل بسبب إصابة الفنانة منى زكي ومساعدتها بالفيروس، قالت الشركة إن هذه الأنباء غير صحيحة، لكنها أكدت خروج العمل من السباق الدرامي في رمضان.
وتابعت الشركة المنتجة في بيان، أن المسلسل خرج بالفعل من السباق الرمضاني لأسباب فنية، من بينها تأجيل المشاهد الخارجية في الأماكن العامة تماشيا مع قرارات الدولة بالحفاظ على صحة المواطنين.
فيروس كورونا: هل تتأثر الأقليات أكثر من غيرها من فئات المجتمع؟
يمكن لفيروس كورونا المستجد أن يصيب أي شخص، لكن الإحصاءات تشير إلى أن بعض المجموعات العرقية ربما تأثرت أكثر من غيرها.
في شيكاغو في الولايات المتحدة تفيد تقارير بأن 70 في المئة من المصابين هم من السود، بالرغم من أنهم يشكلون 30 في المئة فقط من سكان المدينة.
ووصلت تقارير مشابهة من نيويورك وديترويت ونيو أورلينز.
لكن بعض الأدلة تشير إلى أن الفيروس منتشر بدرجة أكبر وسط أقليات ذات انتماءات عرقية معينة.
وتشير بيانات المركز الوطني لأبحاث وإحصاءات العناية الفائقة إلى أن 34 في المئة من المصابين الذين يعانون من أوضاع صحية خطيرة هم من السود أو أقليات عرقية.
وتستند الأبحاث إلى 3300 مريض في أقسام العناية الفائقة في إنجلترا وويلز وأيرلندا الشمالية.
وبحسب الإحصاء الرسمي للسكان في عام 2011، فإن 14 في المئة من سكان إنجلترا وويلز هم من السود وأقليات أخرى.
ويقول كاملش خونتي الأستاذ بجامعة ليستر إن "القلق ينتاب الكثيرين بسبب ما يتم تناقله وما أشارت إليه البيانات الأخيرة من أن نسبة أعلى من السود وأبناء أقليات أخرى دخلوا أقسام العناية الفائقة".
لكن هذه البيانات هي الخطوة الأولى فقط في فهم هذه القضية، حيث أن هناك حاجة لمزيد من البيانات والأبحاث، كما يؤكد خونتي.
فيروس كورونا في لندن
منذ بدء انتشار الفيروس في بريطانيا، تركزت حالات الإصابة في العاصمة لندن، التي يوجد بها المناطق العشر الأكثر تضررا إذا أخذنا عدد السكان بعين الاعتبار. ففي منطقة برنت مثلا هناك 250 حالة إصابة لكل 100 ألف شخص، وهي الأعلى في البلاد.
وتضم المنطقة كذلك ثاني أعلى نسبة من السكان من أصول سوداء وأقليات عرقية.
وبشكل عام فإن 40 في المئة من سكان لندن هم من أقليات عرقية.
لكن هناك عوامل أخرى تجعل لهذا الأمر دورا، كما يقول خونتي.
فالأشخاص الذين ينتمون إلى مجتمعات تعود لخلفيات اجتماعية واقتصادية متواضعة، يمارسون مهنا تضطرهم للاحتكاك بعدد كبير من الناس ويعتنقون أفكارا ثقافية تجعلهم معرضين بدرجة أكبر لخطر الإصابة بأمراض كالسكري وأمراض القلب.
فعلى سبيل المثال، قد يصعب العزل الذاتي في بيوت يعيش فيها عدد كبير من الأفراد.
وتُصنّف نحو ثلث البيوت التي يقيم فيها بنغاليون على أنها مكتظة. والأمر نفسه ينطبق على 15 في المئة من عائلات السود، بحسب إحصاءات حكومية.
في المقابل، فإن 2 في المئة فقط من بيوت العائلات البريطانية البيضاء توصف بالاكتظاظ.
ويشكل السود وأبناء الأقليات العرقية نسبة عالية من الذين يعملون في مهن تعتبر أساسية في مكافحة الفيروس.
فعلى سبيل المثال، ينتمي واحد من كل خمسة أشخاص من العاملين في القطاع الصحي في إنجلترا إلى أقلية عرقية. وإذا نظرنا للأطباء والممرضين فقط ستكون النسبة أعلى.
وهناك عدد من الأطباء والممرضين الذين فقدوا حياتهم في المملكة المتحدة ينتمون إلى عائلات مهاجرة.
عمرو سعد يعلن فتح مقابر عائلته لضحايا كورونا من الأطقم الطبية: “مستعد أشيل النعش بإيدي” (فيديو)
أعلن الفنان عمرو سعد، تقديم مدافن عائلته الخاصة، لضحايا فيروس كورونا من الأطباء والممرضين والعاملين بالأطقم الطبية، المواجهين لفيروس كورونا.
ونشر سعد، عبر حسابه الشخصي على موقع التواصل الاجتماعي “فيس بوك”، أنه مستعد أن يساعد أسرة متوفي الأطقم الطبية، ولم يتردد لحظة في المساعدة، قائلا: “مستعد أن أشيل النعش وأساهم في الدفن بأيدي إحنا مصريين رجالة ومش بنخاف، ونحترم قدسية الموت”.
وتابع: “مش معقول اللي أنا شوفته وشئ مخيف إحنا في وقت الحروب مكناش كدا ومش ممكن تكون ديه اخلاقنا، وهذا حادث فردي.. وديه حاجه غريبة علينا”.
وفي وقت سابق، قرر الدكتور أيمن مختار، محافظ الدقهلية، إطلاق اسم الطبيبة المتوفاة سونيا عبد العظيم على إحدى المدارس بقريتها في المحافظة، وذلك تكريما لها على محاربتها فيروس كورونا خلال عملها ووإصابتها ووفاتها بعد ذلك.
“بين خبيثين”.. من هي طبيبة الدقهلية التي منع الأهالي دفنها في المقابر بسبب كورونا؟
قوات الأمن في الدقهلية تمكنت في النهاية من دفن جثمان الطبيبة “س.ع.ع” عمرها 64 سنة غير ممارسة، توفيت بسبب كورونا، من دفنها بمقابر قرية “شبرا البهو” التابعة لمركز أجا، بعدما رفض أهالي قريتي “شبرا البهو” و”ميت العامل” دفنها بمقابر القريتين، حيث قامت الشرطة بإطلاق قنابل مسيلة للدموع وتفريق ودفنها رغما عنهم.
فيروس كورونا: عدد الوفيات في الولايات المتحدة يتجاوز 2000 في يوم واحد وأجمالي وفيات 103874وأجمالى حالات كورونا 501680
501,680 US
الأمن يطلق الغاز لتمكين الحجر الصحي من دفن طبيبة متوفاة بكورونا بالدقهلية
واعترض الأهالي على دفن الجثمان، رغم شفاء الطبيبة وأسرتها، نظرا لتاريخها المرضى السابق.
كان أهالى القرية وقرية شبرا البهو فريك المجاورة لها، اعترضوا اليوم السبت، سيارة الإسعاف التى تقل الجثة رافضين دفنها بمقابر أسرة زوجها بالقرية، حيث قاموا بإشعال النيران في أكوام من القش بالطرق المؤدية للمقابر.
على الفور انتقلت قوات الشرطة بقيادة نائب مدير أمن الدقهلية والعميد عماد المهدى مأمور مركز شرطة أجا، إلى مكان البلاغ وسط محاولات لإقناع الأهالى أن دفن المتوفاة سيتم وفقًا للإجراءات الصحية المتبعة بحضور فريق الحجر الصحي، حيث تم تغسيلها وتكفينها طبقا للإجراءات الوقائية المتبعة كما سيتم تعقيم المكان قبل الدفن إلا أن الأهالى رفضوا ذلك.
وقامت قوات الأمن بإطلاق الغاز المسيل للدموع لتفريق الأهالى للتمكن من إطفاء النيران المشتعلة، وتسهيل قيام فريق الحجر الصحى بدفن الجثمان، وتم دفن الجثمان وتفريق الأهالي، وأكد مسئولو الإدارة الصحية بمركز أجا للأهالى أنه لا يوجد أي خطورة من دفن الجثة.
وباء قاتل كل 100 عام والسر الخطير فى الرقم 20 .. اعرف الحكاية
على مدار الأربعة القرون الماضية تتعرض البشرية إلى أمراض كثيرة كان لها تأثير بالغ فى سقوط عدد كبير من الناس حول العالم. وحصدت هذه الأمراض من الضحايا مايفوق الحربين العالميتين وحروب أخرى، من خلال مخلوقات مجهرية ميكروسكوبية، مثل الطاعون والكوليرا والانفلونزا بأنواعها المختلفة وصولا إلى فيروس الكورونا، ولكن ثمة سر يبدو لافتا وخطيرا. في عام 1720 ضرب مدينة مرسيليا الفرنسية، الطاعون العظيم وقتل فى أيام 100 ألف شخص، وبعده بمائة عام وتحديدا فى عام 1820، كان الكوليرا تحصد أرواح البشر فى اندونيسيا وتايلاند والفلبين، وحصد هذا الوباء 100 ألف انسان وأكثر، وفى عام 1920 وبعد 100 سنة اخرى، كان العالم مع النمط الشرير مع الأنفلونزا، وهى الانفلونزا الاسبانية التى كانت كارثة بشرية، وتجاوز ضحاياها أكثر من 100 مليون إنسان وسط عجز عن إيقافها. وفي عام 2020 يعيش العالم الآن كابوس فيروس كورونا، الذى يحمل نمطا متطورا، والذى ضرب الصين أكبر مجتمعات الأرض وعزل مقاطعات بحجم دول كبيرة، ليكون رقم 20 من كل قرن خلال الأربعة قرون الماضية يحمل كارثة فيروسية، بدون تفسير لنكون أمام وباء كل قرن فى السنة 20 منه.
كورونا - تزايد أعداد الضحايا والعالم يترقب بخوف
دعونا نصلي من أجل عودة الابنة المباركة مارينا فايز حكيم
مارينا فايز حكيم متغيبه من امبارح الساعة 2اظهر
حتي الان ياريت اهتمه يارب ترجع بسلامه صلو كتير
من يجده يرجا الاتصال على ده01220191856
-
جيهان ثابت تكتب: سوريا مرت بتحولات ضخمة على مدار السنوات الأخيرة، بداية من 2011 مع اندلاع الاحتجاجات، وصولاً إلى الأحداث الحالية. إليك نظر...
-
تداول رواد موقع التواصل الإجتماعي "فيس بوك"، فيديو مؤثر للحظة وفاة شاب يصطحب زوجته المريضة لعيادة أحد الأطباء في الشرقية، وبدأ ال...
-
لقي قبطي يُدعى ماجد غالي (49 عامًا) حتفه في سطو مُسلح على متجر بمدينة ناشفيل في ولاية تينيسي الأمريكية، في الساعات الأولى من صباح السبت الما...
-
إلى كلمات... مايكل مكرم (هـــايـزول الـشـر) أقـعـد فــي الـبـيـت وبـلاش تـنطـيـط كــلــهــا كــام يــوم والـغـمـة تــــــــزول فــكــر هــ...
-
قصة ماوكلي في غابة صغيرة بالهند كان هناك صبي صغير يدعى ماوكلي ، كان يعيش مع مجموعة من الذئاب حيث وجدته الذئبة الأم وحيدًا في الغابة ، فأخذت...