- من قتل وعنصريه وإرهاب وإختطاف جرائم نراها يوميا وانتهاكات بحق أقباط مصر ليس لها مبرر أو نهايه فإلي متي سيتم مسلسل خطف القبطيات وإجبارهم علي الاسلام يعرض في بلدي.
- بدايه من رانيا عبد المسيح الي كريستين فتاه الاسكندريه ومارينا عادل التي صدرت وثيقه إسلامها قبل اختفائها وهنا مربط الفرس أو كما يقال لماذا لم يتم التحقيق مع الأزهر حول بيان هذه الشهاده بعد رجوعها ومعرفه الدوله باختطافها.
- مريم وهيب يوسف أم لطفله تم اختطافهم من أسبوع ظهرت بالأمس في فيديو كسابقيه من الفيديوهات تعلن إسلامها، من قبل ظهر فيديو رانا عبد المسيح وونجح الأمن بإعادتها وبيان كذب الفيديو ثم كيرستين ومارينا وهم تعرضوا للاذي الجسدي ونجح اجهزه الدوله بإعادتهم والغريب أن هناك من يصدق فيديو مريم.
- تغيير الأيديولوجيات والمعتقدات ليس عيب إنما العيب هو الإجبار علي ذلك فهل الله يقبل المؤمنين به قسرا أم أنه يهتم بالعدد فقط أم أن من فعل ذلك من أتباع ابليس نفسه وليس الإله الرحيم العدل.
- دائما ما يفضحهم غبائهم آثار تورم العينين من بكائها لم يزل صراخ طفلتها لم يتوقف كانوا يريدون من الفيديو أن يكون دليل فأصبح دليلا للإدانه، آخر من نشرته مريم علي صفحتها قبل أيام من خطفها هو مقوله للبابا كيرلس السادس فهل يغير المرء دينه بين عشيه وضحاها أم هل يحزن علي إيمانه بالصواب ام أن هناك شىء غير منطقي.
- ستعود مريم وهذا ما أتمني ولكن الي متي يجب أن يخشي الأقباط سلامتهم في وطنهم والي متي سنتجاهل وثائق اشهار الاسلام التي هي دليل علي ادانه مصدرها واشتراكه بالجريمه والي متي سنترك كل من يساهم في هذا القبح بفتوي او اشاره أو تصريح وتحريض.